قانون الانعكاس الكوني
*هذا القانون الكوني يعتبر من عمق عدالة الله ....
فهو يعني أنك المسؤول الوحيد عما يحصل في حياتك .....
وأنك المتحكم في حياتك
وأنك تستطيع دائماً وفي كل لحظة أن تغير من مفاهيمك ومعتقداتك وأفكارك بما يخدم مصالحك في الحياة.
اذ انه ينص على أن جميع أفكار الشخص ومعتقداته الداخلية ستظهر له في حياته الواقعية على شكل أحداث او أشخاص لديها نفس الأفعال التي تعكس هذه المعتقدات الداخلية.
أي: كما يفكر الشخص داخل نفسه سيكون وستكون حياته .... وليس كما يخبر الناس أنه يعتقده .... أو ما يحاول اثباته للناس ظاهريا ، بل يكون كما أفكاره ومعتقداته الداخلية عن نفسه وعن الآخرين ...هذا بالضبط ما سوف يحصل عليه.
بمعني واقعك انعكاسك انت .. و الحياة انعكاس أفكارك انت
إذن كل ما تراه في حياتك هو انعكاس لما في داخلك،
كل ما تعيشه من أحداث ....
وكل من تلتقيه من أشخاص ....
هو جزء من تجربتك البشرية على هذه الأرض وانت الوحيد المسئول عنه سواء وعيت لهذا ام لا...؟
وماذا إن لم تكن تعجبك هذه الأحداث ؟؟؟؟
اقول لك أصلح الداخل .....
يتغيّر الخارج
اضبط أفكارك ومشاعرك وانفعالاتك .....
فتتغيّر الأحداث والأشخاص
أنت من يملك الريموت كنترول الخاص بحياتك
فقم بضبط الموجة التي ترغب بها ....
فالكون مجهز بنظام للرد الآلي فما ترسله ستستقبله أي مستحيل أن تستقبل شيء سيّء دون إرسال حتمي مشابه لما ترسله.
قد تسأل الآن ......
وكيف أكتشف معتقداتي ؟؟؟
ببساطة انظر لحياتك .....
راقبها .... ما الذي لا يعجبك فيها ؟؟
الذي لا يعجبك فيها هو ما يجب ان تغيره في داخلك .....
لأنك أنت من أوجدته في حياتك.
مثلا (وكلامي للرجل والمرأة)
*لفرضنا أنك شخص متزوج .... وترى أن حياتك الزوجية تعيسة وبها مشاكل وعدم تفاهم اووو...
فمثلاً أنت ترى أن زوجتك لا تعتني بك ولا تحبك ....
أو لا تحترمك،ولا تفهمك بالشكل الذي تريده وتتوقعه منها،
فهذا يعني أنك لتغير الانعكاس على حياتك الزوجية لا يجب أن تغيّر زوجتك ....
ولكن ما يجب أن تغيره هو المصدر ....
أي أفكارك ومعتقداتك ومشاعرك التي بداخلك.
فربما أن إحدى معتقداتك تكون : أن المرأة الفلانية "من جنسية أو بلدة معينة" لا تُحسن الاعتناء بالرجل وزوجتك من نفس هذه الجنسية أو البلدة
أو ربما أنك تعتقد من عمق داخلك أنك لا تستحق الاحترام بسبب بعض الأفعال التي فعلتها بالماضي أو تفعلها الآن ....
أو بسبب خجلك أو شعورك بتأنيب الضمير بسبب بعض العادات الجنسية السيئة .....
أو ربما أنك تعتقد أن زوجتك يجب أن تكون صورة عن والدتك (وهذا ما يقع فيه الكثير من الشباب دون انتباه أو وعي) ...
ولأنها ليست كذلك...
فأنت تعتقد أنها تسبب لك المتاعب ....
وهذا يعني أنك غير متقبّل لها مما سيعكس على حياتك المزيد من الأحداث الغير مرغوبة والغير مقبولة .
او ربما أنك تشعر بالاحتياج العاطفي ....
وطبعاً شعورك بمشاعر "الاحتياج" تجذب لك المزيد من الاحتياج وعدم الاشباع ....
والكثير من المعتقدات الأخرى التي تستطيع أن تكتشفها في داخلك والتي تكون سبباً في أحداث حياتك المتعبة .
وقس علي ذلك كل شئ في حياتك،افكارك عن السعادة،الحب،الوفره،الصحه.....
ابدأ بنفسك ....
أصلح نفسك أولاً تنصلح حياتك ....
غيّر معتقداتك لأخرى تخدم حياتك وحياة الآخرين بشكل أكثر فائدة وايجابية ...
لا تحاول اصلاح الانعكاس ....
بل أصلح المصدر .....
ذاتك
ركز علي الجانب الطيب في الحياة حيث الطاقة حيث التركيز ومع التركيز على كل ما هو ايجابي ستتولد مشاعر ايجابية طيبة ستجذب اليك كل ما هو على نفس ترددها من احداث وظروف وأشخاص بشكل حتمي.
اذن القرار قرارك، والمصير مصيرك فكن واعيًا واختار ان تدخل جنة نفسك المطمئنة بالتفكير الايجابي. #أغرد_بصمت
*هذا القانون الكوني يعتبر من عمق عدالة الله ....
فهو يعني أنك المسؤول الوحيد عما يحصل في حياتك .....
وأنك المتحكم في حياتك
وأنك تستطيع دائماً وفي كل لحظة أن تغير من مفاهيمك ومعتقداتك وأفكارك بما يخدم مصالحك في الحياة.
اذ انه ينص على أن جميع أفكار الشخص ومعتقداته الداخلية ستظهر له في حياته الواقعية على شكل أحداث او أشخاص لديها نفس الأفعال التي تعكس هذه المعتقدات الداخلية.
أي: كما يفكر الشخص داخل نفسه سيكون وستكون حياته .... وليس كما يخبر الناس أنه يعتقده .... أو ما يحاول اثباته للناس ظاهريا ، بل يكون كما أفكاره ومعتقداته الداخلية عن نفسه وعن الآخرين ...هذا بالضبط ما سوف يحصل عليه.
بمعني واقعك انعكاسك انت .. و الحياة انعكاس أفكارك انت
إذن كل ما تراه في حياتك هو انعكاس لما في داخلك،
كل ما تعيشه من أحداث ....
وكل من تلتقيه من أشخاص ....
هو جزء من تجربتك البشرية على هذه الأرض وانت الوحيد المسئول عنه سواء وعيت لهذا ام لا...؟
وماذا إن لم تكن تعجبك هذه الأحداث ؟؟؟؟
اقول لك أصلح الداخل .....
يتغيّر الخارج
اضبط أفكارك ومشاعرك وانفعالاتك .....
فتتغيّر الأحداث والأشخاص
أنت من يملك الريموت كنترول الخاص بحياتك
فقم بضبط الموجة التي ترغب بها ....
فالكون مجهز بنظام للرد الآلي فما ترسله ستستقبله أي مستحيل أن تستقبل شيء سيّء دون إرسال حتمي مشابه لما ترسله.
قد تسأل الآن ......
وكيف أكتشف معتقداتي ؟؟؟
ببساطة انظر لحياتك .....
راقبها .... ما الذي لا يعجبك فيها ؟؟
الذي لا يعجبك فيها هو ما يجب ان تغيره في داخلك .....
لأنك أنت من أوجدته في حياتك.
مثلا (وكلامي للرجل والمرأة)
*لفرضنا أنك شخص متزوج .... وترى أن حياتك الزوجية تعيسة وبها مشاكل وعدم تفاهم اووو...
فمثلاً أنت ترى أن زوجتك لا تعتني بك ولا تحبك ....
أو لا تحترمك،ولا تفهمك بالشكل الذي تريده وتتوقعه منها،
فهذا يعني أنك لتغير الانعكاس على حياتك الزوجية لا يجب أن تغيّر زوجتك ....
ولكن ما يجب أن تغيره هو المصدر ....
أي أفكارك ومعتقداتك ومشاعرك التي بداخلك.
فربما أن إحدى معتقداتك تكون : أن المرأة الفلانية "من جنسية أو بلدة معينة" لا تُحسن الاعتناء بالرجل وزوجتك من نفس هذه الجنسية أو البلدة
أو ربما أنك تعتقد من عمق داخلك أنك لا تستحق الاحترام بسبب بعض الأفعال التي فعلتها بالماضي أو تفعلها الآن ....
أو بسبب خجلك أو شعورك بتأنيب الضمير بسبب بعض العادات الجنسية السيئة .....
أو ربما أنك تعتقد أن زوجتك يجب أن تكون صورة عن والدتك (وهذا ما يقع فيه الكثير من الشباب دون انتباه أو وعي) ...
ولأنها ليست كذلك...
فأنت تعتقد أنها تسبب لك المتاعب ....
وهذا يعني أنك غير متقبّل لها مما سيعكس على حياتك المزيد من الأحداث الغير مرغوبة والغير مقبولة .
او ربما أنك تشعر بالاحتياج العاطفي ....
وطبعاً شعورك بمشاعر "الاحتياج" تجذب لك المزيد من الاحتياج وعدم الاشباع ....
والكثير من المعتقدات الأخرى التي تستطيع أن تكتشفها في داخلك والتي تكون سبباً في أحداث حياتك المتعبة .
وقس علي ذلك كل شئ في حياتك،افكارك عن السعادة،الحب،الوفره،الصحه.....
ابدأ بنفسك ....
أصلح نفسك أولاً تنصلح حياتك ....
غيّر معتقداتك لأخرى تخدم حياتك وحياة الآخرين بشكل أكثر فائدة وايجابية ...
لا تحاول اصلاح الانعكاس ....
بل أصلح المصدر .....
ذاتك
ركز علي الجانب الطيب في الحياة حيث الطاقة حيث التركيز ومع التركيز على كل ما هو ايجابي ستتولد مشاعر ايجابية طيبة ستجذب اليك كل ما هو على نفس ترددها من احداث وظروف وأشخاص بشكل حتمي.
اذن القرار قرارك، والمصير مصيرك فكن واعيًا واختار ان تدخل جنة نفسك المطمئنة بالتفكير الايجابي. #أغرد_بصمت