ربما أنتَ الآن تُقلب في هاتفك هاربًا من دوامة التفكير، إليكَ هذه الرسالة إذًا :
إنك تُرِهق نفسك عبثًا، وتظن أن بيدك تدبير شأنك. تظن أنّك من هيَّأت الظروف لتسير هكذا، وتختار أنتَ من بينها.. لا تدري أنك وأنت غافل، كانت حياة الكثيرين مِن حولك تدور بطريقة ما لتُقاطِع طرقك وتُنفّذ جزءًا من قَدَرك، لا تدري أن حُزنك كان جزءٌ من خطتك، وفرحك أيضًا لم يكن عبثًا وانّك لم تفعل أكثر من انّك نِلت رزقك
أنّ التوقيت كان مُدبَّرٌ وكان أعظم مما لو دبّرت له ألف عام...🖤
https://t.me/Ameeraheart
إنك تُرِهق نفسك عبثًا، وتظن أن بيدك تدبير شأنك. تظن أنّك من هيَّأت الظروف لتسير هكذا، وتختار أنتَ من بينها.. لا تدري أنك وأنت غافل، كانت حياة الكثيرين مِن حولك تدور بطريقة ما لتُقاطِع طرقك وتُنفّذ جزءًا من قَدَرك، لا تدري أن حُزنك كان جزءٌ من خطتك، وفرحك أيضًا لم يكن عبثًا وانّك لم تفعل أكثر من انّك نِلت رزقك
أنّ التوقيت كان مُدبَّرٌ وكان أعظم مما لو دبّرت له ألف عام...🖤
https://t.me/Ameeraheart