عند مواطن الفراق المحتّمة لا تنتظر عوضاً من غير الله: ﴿ وإن يتفرقا يُغنِ الله كُلاً مِن سعته وكان الله واسِعًا حكيماً ﴾ سبحانه (الواسع) :وحدهُ القادر أن يهبك عطاءً ينسيك لوعة ما فقدت. و( حكيم) : حتى في أقدار الفقد، فكم مِن لُطف تخبأ في فراق ولو ألمك.