يا نيّراً فيه تجلى ظلمة الغسق
بدراًُ علياًُ في علاه بقي
ونبعة للمعالي طاب مغرسها
رقت وراقت بضافي العز للورق
يا ابن الحسين الذي ترجى شفاعته
وشبه أحمد في خلق وفي خلق
اشبهت فاطمة عمرا وحيدرة
شجاعة ورسول الله في نطق
سنانه ولسان العذب قد جريا
ذا للطعان وذا للمنطق الذلق
لو أن جند القضا في الحرب حاربه
لفر منهزما منه على فرق
ما صال إلا وجيش الكفر مزقه
يوم الكريهة في صمصامه الحنق
بهمة أبدا ما ارتاع صاحبها
يلقى المنايا بلا طيش ولا قلق
_السيد صالح الحلي رحمه الله 🤍
بدراًُ علياًُ في علاه بقي
ونبعة للمعالي طاب مغرسها
رقت وراقت بضافي العز للورق
يا ابن الحسين الذي ترجى شفاعته
وشبه أحمد في خلق وفي خلق
اشبهت فاطمة عمرا وحيدرة
شجاعة ورسول الله في نطق
سنانه ولسان العذب قد جريا
ذا للطعان وذا للمنطق الذلق
لو أن جند القضا في الحرب حاربه
لفر منهزما منه على فرق
ما صال إلا وجيش الكفر مزقه
يوم الكريهة في صمصامه الحنق
بهمة أبدا ما ارتاع صاحبها
يلقى المنايا بلا طيش ولا قلق
_السيد صالح الحلي رحمه الله 🤍