عندَما يوصَفُ المرءُ بصفاتِ الطبيعةِ، ويَصيرُ جزءاً منها، تحلُّ فيه ويَحلُّ فيها، ولا يجدُ الشاعرُ خيراً من تقريبِ المَوصوفِ بما يَعلَمُه عن الكونِ المألوف:
غَيثُ مُزنٍ غامِرٌ حيثُ يُجدِي *** وَإِذا يَسطُو فَلَيثٌ أَبَلُّ
نُسبَ البيتُ للشنفَرى، ولتأبَّط شراً، ولخَلَف الأحمَر، ونسبَه الأستاذ محمود شاكر بعد التحقيق لخُفَاف بنِ نَضْلةَ، ابنِ أختِ تأبَّط شرّاً .
وهذه مرثيةٌ ضمَّنَها خُفافُ مَناقبَ خالِه الهالك
غَيثُ مُزنٍ غامِرٌ حيثُ يُجدِي *** وَإِذا يَسطُو فَلَيثٌ أَبَلُّ
نُسبَ البيتُ للشنفَرى، ولتأبَّط شراً، ولخَلَف الأحمَر، ونسبَه الأستاذ محمود شاكر بعد التحقيق لخُفَاف بنِ نَضْلةَ، ابنِ أختِ تأبَّط شرّاً .
وهذه مرثيةٌ ضمَّنَها خُفافُ مَناقبَ خالِه الهالك