في دُجى وحدتي قررت أن أنساكِ ، فشيدتُ سقفي باللامبالاه وشيئًا من النسيان ، قبضتُ على قلبي كيّ أخنِق وجعَهُ وأستريح ، جففتُ عيني منكِ ومن دموعها وكل انتظاراتها ، أسقطتُ كل ذكرياتكِ وماتبقى من أشياء تُذكرني بِك ؛ ثم دفعتها من شبّاك ذاكرتي إلى النسيان! .