Репост из: مدادُ الرُّوحِ ✒️✨
Видео недоступно для предпросмотра
Смотреть в Telegram
أحتاجُ أن آتيه بشوقٍ ولهفة
أن أركُضَ إليه ودقّات قَلبي تُسابقُ خطو قَدمي
أُقبِّل كفّه البَيضاء ، وأسجدَ سجدةَ شُكر علىٰ مَن وهبني سُبحانه في تلكَ اللّحظة ، -أفلا أُحبّ أن أكون عبدًا شكُورًا ؟-
ومن ثمّ أنهض
لأُتابع التّحديق بجمال مُطبّبي الّذي هو أجمل من القَمر
أن أخبره عن كمّية المشقّة في المسير دونه ، وأبوحُ له بدموعٍ تتدحرج علىٰ وجنتيّ عن حُرقة شَوقي لعذبِ كلامه وسماعِ صَوته الحَاني ، أن أقولَ له عن عَثراتي في السّير علىٰ هديه ، أن أسير معه ليَدُلّني علىٰ صاحبِه ، لِيَدُلّني علىٰ خادِمه ، وعلىٰ الفاروق رضيَ الله عنه
،وليُرشدني علىٰ زَوجاته وبناته ،
ليُنيرَ قلبي ويُعيدَ إليّ انتعاشَ رُوحي ،
أحتاجُ أن أجلسَ بقُربه ساعات وساعات ، حتّىٰ وإن لم يكن هنالك شيئًا لأقوله ، وجودُه يكفي!
أحتاجُ دعوةً منه لتَشرح صَدري ،وتُعيد ترتيب بَعثرة مُضغتي،
أحتاجُ أن يُلقي علىٰ مسامعي كلامًا يُضمّد جروحي الّتي باتت تنزف
روحي السَّقيمة في أمسّ الحاجة إليه، فهلّا قَبِلها؟
-آية
https://t.me/Dewanet_Alhawa
أن أركُضَ إليه ودقّات قَلبي تُسابقُ خطو قَدمي
أُقبِّل كفّه البَيضاء ، وأسجدَ سجدةَ شُكر علىٰ مَن وهبني سُبحانه في تلكَ اللّحظة ، -أفلا أُحبّ أن أكون عبدًا شكُورًا ؟-
ومن ثمّ أنهض
لأُتابع التّحديق بجمال مُطبّبي الّذي هو أجمل من القَمر
أن أخبره عن كمّية المشقّة في المسير دونه ، وأبوحُ له بدموعٍ تتدحرج علىٰ وجنتيّ عن حُرقة شَوقي لعذبِ كلامه وسماعِ صَوته الحَاني ، أن أقولَ له عن عَثراتي في السّير علىٰ هديه ، أن أسير معه ليَدُلّني علىٰ صاحبِه ، لِيَدُلّني علىٰ خادِمه ، وعلىٰ الفاروق رضيَ الله عنه
،وليُرشدني علىٰ زَوجاته وبناته ،
ليُنيرَ قلبي ويُعيدَ إليّ انتعاشَ رُوحي ،
أحتاجُ أن أجلسَ بقُربه ساعات وساعات ، حتّىٰ وإن لم يكن هنالك شيئًا لأقوله ، وجودُه يكفي!
أحتاجُ دعوةً منه لتَشرح صَدري ،وتُعيد ترتيب بَعثرة مُضغتي،
أحتاجُ أن يُلقي علىٰ مسامعي كلامًا يُضمّد جروحي الّتي باتت تنزف
روحي السَّقيمة في أمسّ الحاجة إليه، فهلّا قَبِلها؟
-آية
https://t.me/Dewanet_Alhawa