وليسَ الوصلُ في الُّلقيا ولكنْ
ودادٌ في القلوبِ بلا جفاءِ
فكم مَن حاضرٍ قَد غابَ عنَّا
وَكم مَن غائبٍ زاهي اللقاءِ
ودادٌ في القلوبِ بلا جفاءِ
فكم مَن حاضرٍ قَد غابَ عنَّا
وَكم مَن غائبٍ زاهي اللقاءِ