لا تَطرق الباب..
كانوا حين تطرقها لا ينزلون إليها
كنتَ تنفعل
و يضحكون
و قد تقسوا فتشتُمَهُم
و أنت في السر مشبوب الهوى جَذِلُ
حتى إذا فتحوها والتقيت بِهم
كانتْ دموعك فرط الحُبِّ تنهَمِلُ
.
كانوا حين تطرقها لا ينزلون إليها
كنتَ تنفعل
و يضحكون
و قد تقسوا فتشتُمَهُم
و أنت في السر مشبوب الهوى جَذِلُ
حتى إذا فتحوها والتقيت بِهم
كانتْ دموعك فرط الحُبِّ تنهَمِلُ
.