Репост из: قانون الطفل مسموم
هل تعلمون على ماذا سيصوت النواب غدا؟
هل تعلمون ما القانون الذي قد يُقرونه؟
أخطر ما ورد في مشروع قانون الطفل تعريف "الجهات المختصة" في المادة 2 لتشمل كل جهة عامة أو خاصة أو أهلية، وجعلُها ذات أحقية في أبنائنا أكثر منا أنفسنا! وهذا يفتح الباب على مصراعيه لمؤسسات لا تؤمن بديننا ولا أخلاقنا وأخرى مدعومة مالياً ممن لا يؤمن بديننا ولا أخلاقنا لتعبث بأبنائنا وتمنعنا من التدخل!
التعديل الذي جرى على هو عبارة عن إعادة ترتيب الكلمات مع إضافة عبارة "داخل المملكة"، قال يعني حتى لا تظهر المسألة سماحاً لجهات أجنبية أن تتدخل بيننا وبين أبنائنا !!
كل المؤسسات التي بيَّنَّا حالها في الحلقات موجودة داخل المملكة ولديها ميزانيات وأجندات ومناهج وكوادر مجهزة لاستغلال القانون، وتشمل على سبيل المثال لا الحصر:
1. تفريخات الأمم المتحدة مثل منظمة الصحة العالمية، صندوق الأمم المتحدة للسكان، (تدعم برنامج Y-peer بشباب أردنيين للتثقيف الجنسي الشامل!)، اليونسكو.
2. المؤسسات المدعومة أجنبياً من جهات مثل USAID، الحكومة النرويجية والكندية وغيرهما ممن يدفعون باتجاه ثقافة "الجندر"
3. الاتحاد الدولي لتنظيم الأسرة "IPPF"
4. الجهات التي تنتظر إقرار القانون لتستفيد منه في تقدم قضايا ضد الآباء وتتلقى على ذلك مقابلاً ماديا من الجهات المذكورة أعلاه.
وقد رأينا في الحلقات الثمانية التي نشرناها أجندات هذه المؤسسات وكيف تريد نشر السعار الجنسي في أبنائنا من مرحلة مبكرة جدا وتحاول استدراجهم للهروب من أُسَرهم ومجتمعاتهم "المتدينة".
ولذلك: #الإقرار_عار و #قانون_الطفل_مسموم
هل تعلمون ما القانون الذي قد يُقرونه؟
أخطر ما ورد في مشروع قانون الطفل تعريف "الجهات المختصة" في المادة 2 لتشمل كل جهة عامة أو خاصة أو أهلية، وجعلُها ذات أحقية في أبنائنا أكثر منا أنفسنا! وهذا يفتح الباب على مصراعيه لمؤسسات لا تؤمن بديننا ولا أخلاقنا وأخرى مدعومة مالياً ممن لا يؤمن بديننا ولا أخلاقنا لتعبث بأبنائنا وتمنعنا من التدخل!
التعديل الذي جرى على هو عبارة عن إعادة ترتيب الكلمات مع إضافة عبارة "داخل المملكة"، قال يعني حتى لا تظهر المسألة سماحاً لجهات أجنبية أن تتدخل بيننا وبين أبنائنا !!
كل المؤسسات التي بيَّنَّا حالها في الحلقات موجودة داخل المملكة ولديها ميزانيات وأجندات ومناهج وكوادر مجهزة لاستغلال القانون، وتشمل على سبيل المثال لا الحصر:
1. تفريخات الأمم المتحدة مثل منظمة الصحة العالمية، صندوق الأمم المتحدة للسكان، (تدعم برنامج Y-peer بشباب أردنيين للتثقيف الجنسي الشامل!)، اليونسكو.
2. المؤسسات المدعومة أجنبياً من جهات مثل USAID، الحكومة النرويجية والكندية وغيرهما ممن يدفعون باتجاه ثقافة "الجندر"
3. الاتحاد الدولي لتنظيم الأسرة "IPPF"
4. الجهات التي تنتظر إقرار القانون لتستفيد منه في تقدم قضايا ضد الآباء وتتلقى على ذلك مقابلاً ماديا من الجهات المذكورة أعلاه.
وقد رأينا في الحلقات الثمانية التي نشرناها أجندات هذه المؤسسات وكيف تريد نشر السعار الجنسي في أبنائنا من مرحلة مبكرة جدا وتحاول استدراجهم للهروب من أُسَرهم ومجتمعاتهم "المتدينة".
ولذلك: #الإقرار_عار و #قانون_الطفل_مسموم