..
“جوهرُ الإيمانِ بالله والتوكّلِ عليه، أنْ تعترف بعجزٍ تامٍّ ويقينٍ كاملٍ أنَّ الله قادرٌ على حلِّ عُقِدكَ العظيمة التي استعصتْ عليكَ وأعيتْك. أنْ توقنَ بهذا وتسلّمَ به مستصحبًا معكَ حُسنَ ظنِّكَ بربِّك وسترى كيف يجعلُ الله لكَ ممّا أنتَ فيه فَرَجًا ومخرجًا ما خطرَ واللهِ ببالك.”
“جوهرُ الإيمانِ بالله والتوكّلِ عليه، أنْ تعترف بعجزٍ تامٍّ ويقينٍ كاملٍ أنَّ الله قادرٌ على حلِّ عُقِدكَ العظيمة التي استعصتْ عليكَ وأعيتْك. أنْ توقنَ بهذا وتسلّمَ به مستصحبًا معكَ حُسنَ ظنِّكَ بربِّك وسترى كيف يجعلُ الله لكَ ممّا أنتَ فيه فَرَجًا ومخرجًا ما خطرَ واللهِ ببالك.”