#وكالة_إباء
حاجز لهيئة #تحرير_الشام يشتبك مع خلية اغتيال بالقرب من قرية مصيبين بريف #إدلب
في تصريح خاص لإباء قال "عبيدة الشامي" المسؤول الأمني في هيئة تحرير الشام: "في ظل ما يشهده المحرر من عمليات اغتيال لم يكن آخرها اغتيال أحد عناصر الهيئة قرب بلدة مصيبين جنوب إدلب، طلبنا من كافة الحواجز رفع الجاهزية والتحرز من أي عملية اغتيال أو تفجير".
وأضاف "الشامي" "بعد ورود أنباء عن استهداف حاجزنا في مصيبين من قبل سيارة من نوع "فان فضي" استطاع عناصر الهيئة إيقاف الفان أثناء هروبها على طريق "مصيبين - المسطومة"، وفور وقوفها نزل منها شخص وأطلق النار على عناصر الهيئة وحدث اشتباك مباشر ثم فرّت السيارة".
وأشار المسؤول الأمني في الهيئة إلى أن الاشتباك أسفر عن إصابة أحد عناصر الهيئة ومقتل أحد مستقلي السيارة ليعرف فيما بعد بأنه "عبد الرحمن العلي العناني" الأمني في حركة أحرار الشام" وذلك بعد اسعافه لمشفى المحافظة، بالإضافة إلى التعرف عليه من قبل أحد الناجين من عملية اغتيال "أبو الورد كفربطيخ" حيث أكد أن هذا الشخص كان موجود في عملية الاغتيال.
وتشهد المناطق المحررة في الشمال السوري عدة حوادث اغتيال تأتي بعد اتفاق وقف إطلاق للنار بين الفصائل أودت بحياة عدة أشخاص من مختلف الفصائل والتوجهات لتسجل غالبها ضد مجهول لحين كشف ملابساتها ووقائعها.
حاجز لهيئة #تحرير_الشام يشتبك مع خلية اغتيال بالقرب من قرية مصيبين بريف #إدلب
في تصريح خاص لإباء قال "عبيدة الشامي" المسؤول الأمني في هيئة تحرير الشام: "في ظل ما يشهده المحرر من عمليات اغتيال لم يكن آخرها اغتيال أحد عناصر الهيئة قرب بلدة مصيبين جنوب إدلب، طلبنا من كافة الحواجز رفع الجاهزية والتحرز من أي عملية اغتيال أو تفجير".
وأضاف "الشامي" "بعد ورود أنباء عن استهداف حاجزنا في مصيبين من قبل سيارة من نوع "فان فضي" استطاع عناصر الهيئة إيقاف الفان أثناء هروبها على طريق "مصيبين - المسطومة"، وفور وقوفها نزل منها شخص وأطلق النار على عناصر الهيئة وحدث اشتباك مباشر ثم فرّت السيارة".
وأشار المسؤول الأمني في الهيئة إلى أن الاشتباك أسفر عن إصابة أحد عناصر الهيئة ومقتل أحد مستقلي السيارة ليعرف فيما بعد بأنه "عبد الرحمن العلي العناني" الأمني في حركة أحرار الشام" وذلك بعد اسعافه لمشفى المحافظة، بالإضافة إلى التعرف عليه من قبل أحد الناجين من عملية اغتيال "أبو الورد كفربطيخ" حيث أكد أن هذا الشخص كان موجود في عملية الاغتيال.
وتشهد المناطق المحررة في الشمال السوري عدة حوادث اغتيال تأتي بعد اتفاق وقف إطلاق للنار بين الفصائل أودت بحياة عدة أشخاص من مختلف الفصائل والتوجهات لتسجل غالبها ضد مجهول لحين كشف ملابساتها ووقائعها.