وَيا مَعشَرَ العُشّاقِ ما أَوجَعَ الهَوى
إِذا كانَ لا يَلقى المُحِبَّ حَبيبُ
أَموتُ لِحَيني وَالهَوى لي مُطاوِعٌ
كَذاكَ مَنايا العاشِقينَ ضُروبُ
عَدِمتُ فُؤادي كَيفَ عَذَّبَهُ الهَوى
أَما لِفُؤادي مِن هَواهُ نَصيبُ
وَيا مَعشَرَ العُشّاقِ ما أَوجَعَ الهَوى
إِذا كانَ لا يَلقى المُحِبَّ حَبيبُ
أَموتُ لِحَيني وَالهَوى لي مُطاوِعٌ
كَذاكَ مَنايا العاشِقينَ ضُروبُ
عَدِمتُ فُؤادي كَيفَ عَذَّبَهُ الهَوى
أَما لِفُؤادي مِن هَواهُ نَصيبُ