.
تعامل مع الله في إحسانك الى خلقه، ولا تلتفت الى ردودهم وانطباعهم وتعاملهم مع إحسانك سلبا أو إيجابا ، فقد تغتر إذا أثنوا عليك ومدحوك، فيُنقص ذلك من أجرك، أو قد تسمع منهم وتجد وترى ما يسوؤك ، ويوقفك عن فعل الخير ومواصلة الإحسان ...
لذلك اجعل هدفك هو الله وحده ، ويكفيك من ذلك أن الله يحب المحسنين ، فهنيئا لك هذه المحبة ....
تعامل مع الله في إحسانك الى خلقه، ولا تلتفت الى ردودهم وانطباعهم وتعاملهم مع إحسانك سلبا أو إيجابا ، فقد تغتر إذا أثنوا عليك ومدحوك، فيُنقص ذلك من أجرك، أو قد تسمع منهم وتجد وترى ما يسوؤك ، ويوقفك عن فعل الخير ومواصلة الإحسان ...
لذلك اجعل هدفك هو الله وحده ، ويكفيك من ذلك أن الله يحب المحسنين ، فهنيئا لك هذه المحبة ....