الروَحُ سَكرىُ بالجَراحِ وكُلمَا
ودعتُ جُرحاً ثارَ جرحٌ لمَ ينمْ
أنَا والطَريقُ علِى الموَاجِعِ نلتِقيُ
فنجَدِدُ العْهدَ القِدًيمَ معَ الألمُ.
ودعتُ جُرحاً ثارَ جرحٌ لمَ ينمْ
أنَا والطَريقُ علِى الموَاجِعِ نلتِقيُ
فنجَدِدُ العْهدَ القِدًيمَ معَ الألمُ.