وَضَنَنْتُ بِأَنِْي كَبِرّتُ عَلَى أَلهَوَّى
حَتَّى رَأَيتُ أَلْحُسّنُ يَمّشّْي فِيْ جَسَدٍ
فَسَأِلتُهَا مُتِعَجِّبًا مِنْ حُسّنِهَا :
مَاذَا يُرِيدُ أَلْغَيثُ فِي أَرْضِ أَلحَسَدْ ؟
ضَحِكَتْ وَقَدّ زَادَّ أَلْحَيّاءُ جَمَّالُهَا
فَأَرَدَّتُ أُخْبِّرُها بَأَسّمِيّ وَٱَلْبَّلَدْ
وَلَّكِنَهَا رَمِشَتْ وَيَبّدُّو إِنَهَا
أَنْسَتْنِي إِسْمِّي وَأَختَلَفتُ إِلَى أَلَّأبَدْ .
حَتَّى رَأَيتُ أَلْحُسّنُ يَمّشّْي فِيْ جَسَدٍ
فَسَأِلتُهَا مُتِعَجِّبًا مِنْ حُسّنِهَا :
مَاذَا يُرِيدُ أَلْغَيثُ فِي أَرْضِ أَلحَسَدْ ؟
ضَحِكَتْ وَقَدّ زَادَّ أَلْحَيّاءُ جَمَّالُهَا
فَأَرَدَّتُ أُخْبِّرُها بَأَسّمِيّ وَٱَلْبَّلَدْ
وَلَّكِنَهَا رَمِشَتْ وَيَبّدُّو إِنَهَا
أَنْسَتْنِي إِسْمِّي وَأَختَلَفتُ إِلَى أَلَّأبَدْ .