خسارة أن يأتي عرض سريع فتخور قوَّاك ، ويضعف قلبك ، ويضيق تنفسك ، ولربَّما ينقص إيمانك !
خسارة فادحه بل عظيمة أن يكون أهل الأرض وكل الأرض معك ، ولكنك تفقد اللَّـه داخلك !
أن يضطرب نومك وتختنق أنفاسُك وتختفي ضحكاتك ولا تستطيع أن تتقدم خطوةً واحده نحو النجاح !
*لأجل أن اللَّـه لم يُعينك ولربَّما كره انبعاثك فثبطك* 💔!
إن من أشدِّها واللَّـه على القلب ألا يكون اللَّـه فيه بالشَّكل العظيم والكبير أن يتلاشى حبُّك للَّـه شيئًا فشيئًا حتَّى تفقد هذا الحب كلَّه ، الحب الَّذي بسببه رأيت الحياة في قرب اللَّـه حياةً فعلًا ،
ذاك الإيمان العظيم الَّذي مامن أحد على وجه الأرض قادر على أن يُزعزع ذرة من إيمانك به ،
تفقد كل شيء كان أساسه اللَّـه فتتخبط عليك كل الأمور وتؤصد عليك عالأبواب ، تكره حتَّى نفسك الَّتي بين جنبيك لأن الأس قد فقد ولإن نقص شيءٌ من الأساس تلاشت كل الفروع !
*~ يا أصحاب !*
تعاهدوا هذه القلوب اعلموا أن اللَّـه عظيم وتحتاجون لصبرٍ ونزفٍ وألمٍ وجرحٍ كبير حتَّى تصلوا للعظيم سُبحانه ..
*~ يا أصحاب !*
لا تفقد لذة حبكم للَّـه لأجل عرضٍ من دنيا ، حتَّى لو كنتم تصدعون بهذا الأمر دائمًا للنَّاس أن احرصوا على قلوبكم ، فتحسسوا أنتم أوَّلًا قلوبكم قبل اطلاق كمٍ هائل من النُصح والمواعظ ..
*~ يا أصحاب !*
قد قال اللَّـه لأصحاب الرَّسول ﷺ وهم أصحاب خير البشر : { مِنكُم مَّن يُرِيدُ الدُّنْيَا }. فيا لضعفنا واللَّـه !
*~ يا أصحاب !*
القلب إن ترك من اللَّـه أصبح رماد ، رمادًا لن يعاد إلَّا إذا اللَّـه أعاده بقُدرته ، و إن القلب إن أُستبدل نزف نزفًا شدِّيدًا لا قدرة على جبره و إعادة الحياة له إلا ربُّه ..
القلب إن مات والمعني بالموت ، هو الموت عن الحياة لا عن الدُّنيا ، أصبح الجسد فارغًا يتخبط هكذا !
*~ يا أصحاب !*
حتَّى النَّفس لم يعد يخرج كالنَّفس السَّابق ، أصبح يخرج بصعوبة وكأنَّما صخرة كبيرة حبست كل النَّفس !
حتَّى الأكل وهو غذاء ذاك الجسم الجميل ، أصبح سمًا لا يكاد أن ينزل
لا أُبالغ واللَّـه !
لا يستشعر معنى كل ذالك إلَّا من أحب اللَّـه حبًّا عظيمًا وعاهد اللَّـه عهدًا عظيمًا ، وفي لحظة أُفتقد كل شيء.
خسارة فادحه بل عظيمة أن يكون أهل الأرض وكل الأرض معك ، ولكنك تفقد اللَّـه داخلك !
أن يضطرب نومك وتختنق أنفاسُك وتختفي ضحكاتك ولا تستطيع أن تتقدم خطوةً واحده نحو النجاح !
*لأجل أن اللَّـه لم يُعينك ولربَّما كره انبعاثك فثبطك* 💔!
إن من أشدِّها واللَّـه على القلب ألا يكون اللَّـه فيه بالشَّكل العظيم والكبير أن يتلاشى حبُّك للَّـه شيئًا فشيئًا حتَّى تفقد هذا الحب كلَّه ، الحب الَّذي بسببه رأيت الحياة في قرب اللَّـه حياةً فعلًا ،
ذاك الإيمان العظيم الَّذي مامن أحد على وجه الأرض قادر على أن يُزعزع ذرة من إيمانك به ،
تفقد كل شيء كان أساسه اللَّـه فتتخبط عليك كل الأمور وتؤصد عليك عالأبواب ، تكره حتَّى نفسك الَّتي بين جنبيك لأن الأس قد فقد ولإن نقص شيءٌ من الأساس تلاشت كل الفروع !
*~ يا أصحاب !*
تعاهدوا هذه القلوب اعلموا أن اللَّـه عظيم وتحتاجون لصبرٍ ونزفٍ وألمٍ وجرحٍ كبير حتَّى تصلوا للعظيم سُبحانه ..
*~ يا أصحاب !*
لا تفقد لذة حبكم للَّـه لأجل عرضٍ من دنيا ، حتَّى لو كنتم تصدعون بهذا الأمر دائمًا للنَّاس أن احرصوا على قلوبكم ، فتحسسوا أنتم أوَّلًا قلوبكم قبل اطلاق كمٍ هائل من النُصح والمواعظ ..
*~ يا أصحاب !*
قد قال اللَّـه لأصحاب الرَّسول ﷺ وهم أصحاب خير البشر : { مِنكُم مَّن يُرِيدُ الدُّنْيَا }. فيا لضعفنا واللَّـه !
*~ يا أصحاب !*
القلب إن ترك من اللَّـه أصبح رماد ، رمادًا لن يعاد إلَّا إذا اللَّـه أعاده بقُدرته ، و إن القلب إن أُستبدل نزف نزفًا شدِّيدًا لا قدرة على جبره و إعادة الحياة له إلا ربُّه ..
القلب إن مات والمعني بالموت ، هو الموت عن الحياة لا عن الدُّنيا ، أصبح الجسد فارغًا يتخبط هكذا !
*~ يا أصحاب !*
حتَّى النَّفس لم يعد يخرج كالنَّفس السَّابق ، أصبح يخرج بصعوبة وكأنَّما صخرة كبيرة حبست كل النَّفس !
حتَّى الأكل وهو غذاء ذاك الجسم الجميل ، أصبح سمًا لا يكاد أن ينزل
لا أُبالغ واللَّـه !
لا يستشعر معنى كل ذالك إلَّا من أحب اللَّـه حبًّا عظيمًا وعاهد اللَّـه عهدًا عظيمًا ، وفي لحظة أُفتقد كل شيء.