تعدد الزوجات فيه مصلحة لثلاثة :
١- المرأة
٢- الرجل
٣- والأمة
من حكمة تشريع التعدد ؟
قال العلامة محمد الأمين الشنقيطي -رحمه الله-
عند تفسيره لقوله تعالى :
﴿ إِنَّ هٰذَا الْقُرْءَانَ يَهْدِى لِلَّتِى هِىَ أَقْوَمُ ﴾
[ سورة الإسراء : ٩ ]
فالقرآن أباح تعدد الزوجات لمصلحة المرأة في عدم حرمانها من الزواج ،
ولمصلحة الرجل بعدم تعطل منافعه في حال قيام العذر بالمرأة الواحدة ،
ولمصلحة الأمة ليكثر عددها فيمكنها مقاومة عدوها لتكون كلمة الله هي العليا ،
فهو تشريع حكيم خبير لا يطعن فيه إلا من أعمى الله بصيرته بظلمات الكفر .
[ أضواء البيان : (٣/٤٩٧)]
١- المرأة
٢- الرجل
٣- والأمة
من حكمة تشريع التعدد ؟
قال العلامة محمد الأمين الشنقيطي -رحمه الله-
عند تفسيره لقوله تعالى :
﴿ إِنَّ هٰذَا الْقُرْءَانَ يَهْدِى لِلَّتِى هِىَ أَقْوَمُ ﴾
[ سورة الإسراء : ٩ ]
فالقرآن أباح تعدد الزوجات لمصلحة المرأة في عدم حرمانها من الزواج ،
ولمصلحة الرجل بعدم تعطل منافعه في حال قيام العذر بالمرأة الواحدة ،
ولمصلحة الأمة ليكثر عددها فيمكنها مقاومة عدوها لتكون كلمة الله هي العليا ،
فهو تشريع حكيم خبير لا يطعن فيه إلا من أعمى الله بصيرته بظلمات الكفر .
[ أضواء البيان : (٣/٤٩٧)]