•••
طلب العلم للمرأة المُسلمة
🌷 « ينبغي على النِّساء المُسلِمات أن يكُنَّ أشدَّ حِرصًا وأكثر تَحمُّلًا وأطلَب للعلمِ من الرِّجال، فلا بأس أن تَعمَل المرأة فِي بيتها، وتحفَظ القرآن والمُتون، وتَحضر الدروس .
🌱 و اعلم أنَّه لا فرق في العِلم بَين الرَّجل والمَرأة، واعلَم أنَّ الله ينفع بالمرأة كما يَنفع بالرَّجل، حتَّى إن لم تستطع أن تحدِّث من دونها من النِّساء وتعلِّمهم؛ فإنّها تُعلِّم صِبيانها فِي بَيتها، وقَد يَكون مِنهم واحِد يَنفع الله بهِ الأمَّة!
🌷 فأن تكون المَرأة المُسلمة؛ زوجَة، وأُمًّا، ورَبة بيت؛ وطَالِبة عِلم: ليس أمرًا مُستَحِيلًا، لكنِّها الإرادة والعزِيمة، والتَّوفيق من الله سبحانه».
منقولة للفائدة
طلب العلم للمرأة المُسلمة
🌷 « ينبغي على النِّساء المُسلِمات أن يكُنَّ أشدَّ حِرصًا وأكثر تَحمُّلًا وأطلَب للعلمِ من الرِّجال، فلا بأس أن تَعمَل المرأة فِي بيتها، وتحفَظ القرآن والمُتون، وتَحضر الدروس .
🌱 و اعلم أنَّه لا فرق في العِلم بَين الرَّجل والمَرأة، واعلَم أنَّ الله ينفع بالمرأة كما يَنفع بالرَّجل، حتَّى إن لم تستطع أن تحدِّث من دونها من النِّساء وتعلِّمهم؛ فإنّها تُعلِّم صِبيانها فِي بَيتها، وقَد يَكون مِنهم واحِد يَنفع الله بهِ الأمَّة!
🌷 فأن تكون المَرأة المُسلمة؛ زوجَة، وأُمًّا، ورَبة بيت؛ وطَالِبة عِلم: ليس أمرًا مُستَحِيلًا، لكنِّها الإرادة والعزِيمة، والتَّوفيق من الله سبحانه».
منقولة للفائدة