حاول كاتب مسلسل "فايروس"، مدفوعًا من الاحزاب الفاسدة، استفزاز الشعب العراقي، وإهانة طلبة الجامعات، وهو كاتب معروف بتأييده للاحزاب الفاسدة وآراءه الولائية على تويتر.
المسلسل كان سخيفًا، ومبتذلًا، يهيئ صورة نمطية مغلوطة في العقل الباطن عن طلبة الجامعات، لأنهم حجر عثرة في طريق الأحزاب للاستئثار بالسلطة مرة أخرى في الانتخابات القادمة، وكلنا كنا -ولا زلنا- طلبة في جامعات العراق، ونعرف ان هذه الأحداث التي تحصل ما هي إلا من خيال الكاتب المريض، للتأثير في العقل الجمعي واللاواعي للشعب العراقي.
الكاتب، وزملاؤه في اتحاد الإذاعات الإسلامية، وجِهوا لتشويه سمعة الطلبة، لقمعهم في اقرب فرصة بحجة "الفساد"!
طلبة الجامعات العراقية، كانوا، ولا يزالون، أول من يلبي نداء الوطن، في وجه الطغيان والقمع، كان آخرها في تشرين، عندما تقاعس الشعب والقوات الأمنية عن القيام بواجباتها، وقوفوا هم في وجه البنادق، الطلبة هم عامود الثورة وهم التغيير القادم لهذا الوطن.
ايمان صالح 💙
المسلسل كان سخيفًا، ومبتذلًا، يهيئ صورة نمطية مغلوطة في العقل الباطن عن طلبة الجامعات، لأنهم حجر عثرة في طريق الأحزاب للاستئثار بالسلطة مرة أخرى في الانتخابات القادمة، وكلنا كنا -ولا زلنا- طلبة في جامعات العراق، ونعرف ان هذه الأحداث التي تحصل ما هي إلا من خيال الكاتب المريض، للتأثير في العقل الجمعي واللاواعي للشعب العراقي.
الكاتب، وزملاؤه في اتحاد الإذاعات الإسلامية، وجِهوا لتشويه سمعة الطلبة، لقمعهم في اقرب فرصة بحجة "الفساد"!
طلبة الجامعات العراقية، كانوا، ولا يزالون، أول من يلبي نداء الوطن، في وجه الطغيان والقمع، كان آخرها في تشرين، عندما تقاعس الشعب والقوات الأمنية عن القيام بواجباتها، وقوفوا هم في وجه البنادق، الطلبة هم عامود الثورة وهم التغيير القادم لهذا الوطن.
ايمان صالح 💙