☁🔗
🍂 أيقني بأن من أقوى أسباب نجاح حياتك الزوجية حسن علاقتك بأهل زوجك ، ففي إكرامك لهم إكرام له ،واعمل على أن يشعر زوجك بأنك أضفت إلى حياته شيئا يسعده ويريحه ،لا أن ينتبه إحساس بأنك جئت للقضاء على صلته وفصله على والديه .
🥀 حاولي -من حين لآخر-أن توجهي دعوة لوالدي زوجك وأهله -خاصة في غيابه - حتى يشعروا حقيقة بأنك بمثابة ابنتهم .
🥀 توددي لأهل زوجك برقة العبارة ، وحسن الإشارة ، ولطف الكلمة ، وجميل التصرف ، فتمتلكين -بذلك - قلوبهم ،وتفوزين بودهم :
أحسن إلى الناس تستعبد قلوبهم
فلطالما استعبد الإنسان إحسان
👈🏻 ولقد أمر الله تعالى بالإحسان إلى عموم الناس فقال :
{وقولوا للنَّاس حسنا} (البقرة :_83)
👈🏻 وقال- أيضا - : {وقل لعبادى يقولوا التي هي أحسن } (الإسراء 53).
🥀 وأهل الزوج لهم على المرأة حق زائدعلى مجرد كونهم من عموم المسلمين ، وذلك لعلاقة المصاهرة التي تربط بينهم ، ولقد أمر النَّبي ﷺ بإحسان إلى كل من تربطه بغيره علاقة المصاهرة ،
👈🏻 روى مسلم (2543) عن أبي ذر قال : قال رسول الله :
«إنَّكم ستفتحون مصر وهي أرض يسمَّى فيها القراط ، فإذا فتحتموها فأحسنوا إلى أهلها ، فإن لهم ذمَّة ورحمًا>> أو قال :
الحديث ،
◽#فدل هذا على أنَّ الإحسان إلى الأصهار مطلب شرعي ٌّ وواجب ديني ٌّ.
🥀 تفقدي أهل زوجكِ وصِليهم ولو بالهاتف ، وحثي زوجك على وصلهم و الاتصال بهم
👈🏻روى البيهقي في ««شُعَب الإيمان»»(7602) عن سويد بن عامر أنَّ رسول الله ﷺ قال : «« بُلُّوا أرحامكم ولو بالسَّلام»»
واسألي عن غائبهم، وزوري المريض منهم إن أمكن ، واطلعي على أحوالهم ، لتتمكني تهنئتهم في أفراحهم ومسراتهم ، ومواساتهم حين أحزانهم و مضراتهم ، فيحسون بأنك فرد منهم لاينفك ، وجزء منهم لايتجزأ.
🥀 خصيهم ببعض الهدايا -ولو كانت متواضعة-من نحوطعام أو حلوى ، لما للهدية من تأثير بالغ في القلوب ، وهي سبب في إشاعة المحبَّة ونشر المودَّة بين النَّاس
👈🏻روى البخاري في «« الأدب المفرد »»(594) عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النَّبي ﷺ قال: «{تهادوا تحابوا}»
🥀 اجتهدي على أن لاتذكري أهل زوجك إلا بخير، سواء أمامهم أم بعيداً عنهم ، لأن َّ ذلك يجعلهم يوقنون بأنَّك تُّقدرينهم وتحترينهم وتُّحبينهم بصدق ، واتركي زوجك يشعر بأن انتماءك إليه مرتبط إلى أهله وأسرته ، واعلمي أنَّ من العِشرة بالمعروف إكرام الزوجة لأهل زوجها.
🥀 اغرسي في أولادك حب أهل زوجك واحترامهم وتقديرهم وخدمتهم ومساعدتهم عند الحاجة ، ومريهم ببر جدهم وجدتهم -خاصة-وحذريهم من الإساءة إليهما بقول أو فعل أو تصرف غير لائق.
🥀 قابلي أهل زوجك -دائما-بطلاقة الوجه وبالابتسامة الصادقة ،فلها أثر عديب في زرع المودة في قلوب النَّاس،وإزالة مابينهم من جفاء وتوتر وحقد وكراهية ، ناهيك عن كونها من الصدقات المأجور عليها
👈🏻 روى التَّرمذي (1956) عن أبي ذرقال : قال رسول الله ﷺ«تبسمك في وجه أخيك صدقة » الحديث .
🥀 اتركي لزوجك فسحة ليقضي الوقت-بمفرده-مع عائلته ، واحترمي خصوصية العلاقة بينه وبين أهله، لا تلزميه بأن يصحبك معه كلما أراد أن يزورهم ، وإذا همس في أذن أمه أو أخته أو همست إحداهما في أذنه ، فلا تحرصي على معرفة ما قال أو قيل ،
👈🏻 ف «« من حسن إسلام المرءتركه مالا يعنيه »»
🗯③
🍂 أيقني بأن من أقوى أسباب نجاح حياتك الزوجية حسن علاقتك بأهل زوجك ، ففي إكرامك لهم إكرام له ،واعمل على أن يشعر زوجك بأنك أضفت إلى حياته شيئا يسعده ويريحه ،لا أن ينتبه إحساس بأنك جئت للقضاء على صلته وفصله على والديه .
🥀 حاولي -من حين لآخر-أن توجهي دعوة لوالدي زوجك وأهله -خاصة في غيابه - حتى يشعروا حقيقة بأنك بمثابة ابنتهم .
🥀 توددي لأهل زوجك برقة العبارة ، وحسن الإشارة ، ولطف الكلمة ، وجميل التصرف ، فتمتلكين -بذلك - قلوبهم ،وتفوزين بودهم :
أحسن إلى الناس تستعبد قلوبهم
فلطالما استعبد الإنسان إحسان
👈🏻 ولقد أمر الله تعالى بالإحسان إلى عموم الناس فقال :
{وقولوا للنَّاس حسنا} (البقرة :_83)
👈🏻 وقال- أيضا - : {وقل لعبادى يقولوا التي هي أحسن } (الإسراء 53).
🥀 وأهل الزوج لهم على المرأة حق زائدعلى مجرد كونهم من عموم المسلمين ، وذلك لعلاقة المصاهرة التي تربط بينهم ، ولقد أمر النَّبي ﷺ بإحسان إلى كل من تربطه بغيره علاقة المصاهرة ،
👈🏻 روى مسلم (2543) عن أبي ذر قال : قال رسول الله :
«إنَّكم ستفتحون مصر وهي أرض يسمَّى فيها القراط ، فإذا فتحتموها فأحسنوا إلى أهلها ، فإن لهم ذمَّة ورحمًا>> أو قال :
الحديث ،
◽#فدل هذا على أنَّ الإحسان إلى الأصهار مطلب شرعي ٌّ وواجب ديني ٌّ.
🥀 تفقدي أهل زوجكِ وصِليهم ولو بالهاتف ، وحثي زوجك على وصلهم و الاتصال بهم
👈🏻روى البيهقي في ««شُعَب الإيمان»»(7602) عن سويد بن عامر أنَّ رسول الله ﷺ قال : «« بُلُّوا أرحامكم ولو بالسَّلام»»
واسألي عن غائبهم، وزوري المريض منهم إن أمكن ، واطلعي على أحوالهم ، لتتمكني تهنئتهم في أفراحهم ومسراتهم ، ومواساتهم حين أحزانهم و مضراتهم ، فيحسون بأنك فرد منهم لاينفك ، وجزء منهم لايتجزأ.
🥀 خصيهم ببعض الهدايا -ولو كانت متواضعة-من نحوطعام أو حلوى ، لما للهدية من تأثير بالغ في القلوب ، وهي سبب في إشاعة المحبَّة ونشر المودَّة بين النَّاس
👈🏻روى البخاري في «« الأدب المفرد »»(594) عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النَّبي ﷺ قال: «{تهادوا تحابوا}»
🥀 اجتهدي على أن لاتذكري أهل زوجك إلا بخير، سواء أمامهم أم بعيداً عنهم ، لأن َّ ذلك يجعلهم يوقنون بأنَّك تُّقدرينهم وتحترينهم وتُّحبينهم بصدق ، واتركي زوجك يشعر بأن انتماءك إليه مرتبط إلى أهله وأسرته ، واعلمي أنَّ من العِشرة بالمعروف إكرام الزوجة لأهل زوجها.
🥀 اغرسي في أولادك حب أهل زوجك واحترامهم وتقديرهم وخدمتهم ومساعدتهم عند الحاجة ، ومريهم ببر جدهم وجدتهم -خاصة-وحذريهم من الإساءة إليهما بقول أو فعل أو تصرف غير لائق.
🥀 قابلي أهل زوجك -دائما-بطلاقة الوجه وبالابتسامة الصادقة ،فلها أثر عديب في زرع المودة في قلوب النَّاس،وإزالة مابينهم من جفاء وتوتر وحقد وكراهية ، ناهيك عن كونها من الصدقات المأجور عليها
👈🏻 روى التَّرمذي (1956) عن أبي ذرقال : قال رسول الله ﷺ«تبسمك في وجه أخيك صدقة » الحديث .
🥀 اتركي لزوجك فسحة ليقضي الوقت-بمفرده-مع عائلته ، واحترمي خصوصية العلاقة بينه وبين أهله، لا تلزميه بأن يصحبك معه كلما أراد أن يزورهم ، وإذا همس في أذن أمه أو أخته أو همست إحداهما في أذنه ، فلا تحرصي على معرفة ما قال أو قيل ،
👈🏻 ف «« من حسن إسلام المرءتركه مالا يعنيه »»
🗯③