☁🔗
🍂 وإذا كنت ترضين أن تري زوجك يعق والديه ويعصيهما ،وتفرحين لما يعاملهما_أو أحدهما _معاملةسيئة،فهل يرضيك أن يفعل مثل ذلك بوالديك ؟!وكيف يكون موقفك لو شاهدت زوجات إخوانك يعاملن أمك بسوء؟!
أظن الجواب معروفا عندك ومعلوماً.
👈🏻إذا حماتك جافية الطباع ،قاسية القلب ،سليطة اللسان ،فتخيليهاأمك بهذي الصفات .
فكيف سيكون موقفك منها ورد فعلك نحوها؟!
لاشك أنك ستصبرين عليها ،وستقولين :مهما كان ،فهي أمي التي ولدتني ،وعلي أن أتجاوز عنها ،وأصبر على طباعها هذه ،فاجعلي_إذن _حماتك مكان والدتك ،وعامليها كما تعاملين أمك .
. 🥀 لا تأبهي بما ينقل إليك من أخبار ،ولا تكثرتي للقيل والقال،تجاهلي ما تسمعينه من كلمات جارحة من أهل زوجك،خاصة إذا علمت أنه مجرد افتراء وكذب وبهتان ،وأن المقصود منه إستفزازك وإثارتك ،فوتي ذلك عليهم ،ولاتقابلي السيئة بمثلها ولكن قابليها بالحسنة ليصبحوا من أوليائك،
🥀 وطِّني حد نفسك-دائما-على العمل
👈🏻يقول الله تعالى :«وَلا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَداوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ (34) وَما يُلَقَّاها إِلاَّ الَّذِينَ صَبَرُوا وَما يُلَقَّاها إِلاَّ ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ (35) وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (36)}.سورة فصلت
. 🥀اعلمي أن العلاقة بينك وبين أهل الزوج أحتاج إلي كثير من التغاضي عن هفواتهم،وعن الجفاء الذي تلقينه من بعضهم ،كما تحتاجين إلى غض الطرف عن الأمور التافهمة الصادرة منهم ،
👈🏻فالزوجة الصالحة العاقلةهي التي لاتتعصب لرأيهاحتى لاتحدث فجوة ولا شرخاً بينها وبين أهل زوجها ،بل تحرص على جمع الكلمة ،وتتجنب كل مايؤدي إلى الإختلاف والفرقة والنزاع .
. 🥀 أظهري لوالدة زوجك إعجابك بحديثها ،وترتيبها لمنزلها ،وإعدادها لطعامها ،إلى غير ذلك من شؤونها ،وهومايزيد من تمتين العلاقة بينكما .
🥀 إذا أتعبك النزاع ،وبأست من كثرة الطعون وضقت ذرعا من الإفتراءات الموجهة إليك،فاعلمي بها زوجك بطريقة حكيمة وأسلوب حسن ،وحمليه مسؤولية
إصلاح ذات البيْن، وإعطاء كل ذي حقٍّ حقَّهُ، فلزوجكِ دورٌ كبير في تحقيق الأُلفَة بينكِ وبين أهله، واحْذري من إستعمال العبارات النَّابية والألفاظ الجارحة، وإيَّاك وتهويل الوقائع وتضخيم الأمور.
🗯 ⑤
🍂 وإذا كنت ترضين أن تري زوجك يعق والديه ويعصيهما ،وتفرحين لما يعاملهما_أو أحدهما _معاملةسيئة،فهل يرضيك أن يفعل مثل ذلك بوالديك ؟!وكيف يكون موقفك لو شاهدت زوجات إخوانك يعاملن أمك بسوء؟!
أظن الجواب معروفا عندك ومعلوماً.
👈🏻إذا حماتك جافية الطباع ،قاسية القلب ،سليطة اللسان ،فتخيليهاأمك بهذي الصفات .
فكيف سيكون موقفك منها ورد فعلك نحوها؟!
لاشك أنك ستصبرين عليها ،وستقولين :مهما كان ،فهي أمي التي ولدتني ،وعلي أن أتجاوز عنها ،وأصبر على طباعها هذه ،فاجعلي_إذن _حماتك مكان والدتك ،وعامليها كما تعاملين أمك .
. 🥀 لا تأبهي بما ينقل إليك من أخبار ،ولا تكثرتي للقيل والقال،تجاهلي ما تسمعينه من كلمات جارحة من أهل زوجك،خاصة إذا علمت أنه مجرد افتراء وكذب وبهتان ،وأن المقصود منه إستفزازك وإثارتك ،فوتي ذلك عليهم ،ولاتقابلي السيئة بمثلها ولكن قابليها بالحسنة ليصبحوا من أوليائك،
🥀 وطِّني حد نفسك-دائما-على العمل
👈🏻يقول الله تعالى :«وَلا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَداوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ (34) وَما يُلَقَّاها إِلاَّ الَّذِينَ صَبَرُوا وَما يُلَقَّاها إِلاَّ ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ (35) وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (36)}.سورة فصلت
. 🥀اعلمي أن العلاقة بينك وبين أهل الزوج أحتاج إلي كثير من التغاضي عن هفواتهم،وعن الجفاء الذي تلقينه من بعضهم ،كما تحتاجين إلى غض الطرف عن الأمور التافهمة الصادرة منهم ،
👈🏻فالزوجة الصالحة العاقلةهي التي لاتتعصب لرأيهاحتى لاتحدث فجوة ولا شرخاً بينها وبين أهل زوجها ،بل تحرص على جمع الكلمة ،وتتجنب كل مايؤدي إلى الإختلاف والفرقة والنزاع .
. 🥀 أظهري لوالدة زوجك إعجابك بحديثها ،وترتيبها لمنزلها ،وإعدادها لطعامها ،إلى غير ذلك من شؤونها ،وهومايزيد من تمتين العلاقة بينكما .
🥀 إذا أتعبك النزاع ،وبأست من كثرة الطعون وضقت ذرعا من الإفتراءات الموجهة إليك،فاعلمي بها زوجك بطريقة حكيمة وأسلوب حسن ،وحمليه مسؤولية
إصلاح ذات البيْن، وإعطاء كل ذي حقٍّ حقَّهُ، فلزوجكِ دورٌ كبير في تحقيق الأُلفَة بينكِ وبين أهله، واحْذري من إستعمال العبارات النَّابية والألفاظ الجارحة، وإيَّاك وتهويل الوقائع وتضخيم الأمور.
🗯 ⑤