أحد الفوائد التي ذكرها ابن القيِّم رحمه الله عن الذكر في كتابه الوَابِلُ الصَّيِّب:
"أنه أيسر العبادات، وهو من أجلِّها وأفضلها؛ فإن حركة اللسان أخف من حركات الجوارح وأيسرها،ولو تحرك عضو من أعضاء الإنسان في اليوم والليلة بقدر حركة لسانه لشق عليه غاية المشقة، بل لا يمكنه ذلك!"
"أنه أيسر العبادات، وهو من أجلِّها وأفضلها؛ فإن حركة اللسان أخف من حركات الجوارح وأيسرها،ولو تحرك عضو من أعضاء الإنسان في اليوم والليلة بقدر حركة لسانه لشق عليه غاية المشقة، بل لا يمكنه ذلك!"