📍[ تدريبات! ]
في جلسة صغيرة مع أخوة من المجاهدين تناقشوا فيها عن المعارك الكبيرة الجارية في ريف حماة وحلب، قال أحدهم:
🚩 ( هذه مجرد معارك تدريبية، نتعلّم فيها، ويربينا الله بها للملاحم القادمة ! ) .
بالرغم من كل ما يجري من معارك طاحنة بشتّى أنواع القذائف والضرب إلا أنهم يرونها مجرد معارك تدريبية صغيرة، يتهيأون فيها للملاحم العظيمة التي وعد الله فيها رسوله ﷺ بأرض الشّام!!
هِمم وربّ السماء تناطح السحاب وتُسابق الريح.. ما حيلة أبناء المتعة وحثالة الصليب بهؤلاء الجبال ؟ !
والله لو ترون هروب شُذّاذ الآفاق من أمام بضعة فتيان لا يتجاوز عمر أحدهم العسكري بضع سنين؛ لرأيتم وتأكدتم من حقيقتهم وأنّهم أحقر من أن يظهروا على أمّة الإسلام ورجال السّنة المُحمديّة .
لأكثر من شهر، وفي كل هجوم ينسالون كالجرذان بكثرة، تتقدمهم الدبابات، وتخلفهم الراجمات، وتغطيهم الطائرات.. ومع ذلك كل ما قدروا عليه تلّة أو تلّتين وقرية أو قريتين فقط !!
حتّى وصل بهم اليأس لإستخدام صواريخ الفسفور الأبيض والنابالم الحارقة .. ما أشقاهم!
اللهم أنْزل النّصر، وثبِّت القدم، وأعْظم الأجر .
.
في جلسة صغيرة مع أخوة من المجاهدين تناقشوا فيها عن المعارك الكبيرة الجارية في ريف حماة وحلب، قال أحدهم:
🚩 ( هذه مجرد معارك تدريبية، نتعلّم فيها، ويربينا الله بها للملاحم القادمة ! ) .
بالرغم من كل ما يجري من معارك طاحنة بشتّى أنواع القذائف والضرب إلا أنهم يرونها مجرد معارك تدريبية صغيرة، يتهيأون فيها للملاحم العظيمة التي وعد الله فيها رسوله ﷺ بأرض الشّام!!
هِمم وربّ السماء تناطح السحاب وتُسابق الريح.. ما حيلة أبناء المتعة وحثالة الصليب بهؤلاء الجبال ؟ !
والله لو ترون هروب شُذّاذ الآفاق من أمام بضعة فتيان لا يتجاوز عمر أحدهم العسكري بضع سنين؛ لرأيتم وتأكدتم من حقيقتهم وأنّهم أحقر من أن يظهروا على أمّة الإسلام ورجال السّنة المُحمديّة .
لأكثر من شهر، وفي كل هجوم ينسالون كالجرذان بكثرة، تتقدمهم الدبابات، وتخلفهم الراجمات، وتغطيهم الطائرات.. ومع ذلك كل ما قدروا عليه تلّة أو تلّتين وقرية أو قريتين فقط !!
حتّى وصل بهم اليأس لإستخدام صواريخ الفسفور الأبيض والنابالم الحارقة .. ما أشقاهم!
اللهم أنْزل النّصر، وثبِّت القدم، وأعْظم الأجر .
.