١٨ :مـن نوڤمبر ،
أهني نفسي بيوم ميلادي خيالات الماضي تحتفل معي تنهض من رقادها العميق تحضر لي الهدايا تقبلني على جبيني تغني لي كي أكون سعيدًا وتذهب وتتركني وحدي أحتفل بذكريات تطاردني، متغلغلة داخل أنفاسي أحتفل بروح بقيت لي بعد كل الذين رحلوا أحتفل بضحكاتي التي تخترق دموعي ...
أهني نفسي بيوم ميلادي خيالات الماضي تحتفل معي تنهض من رقادها العميق تحضر لي الهدايا تقبلني على جبيني تغني لي كي أكون سعيدًا وتذهب وتتركني وحدي أحتفل بذكريات تطاردني، متغلغلة داخل أنفاسي أحتفل بروح بقيت لي بعد كل الذين رحلوا أحتفل بضحكاتي التي تخترق دموعي ...