فمَن عاذِري مِن غـائبٍ وخيالُه
إذا خاطَ جفني النومُ أو غابَ آيبُ
لهُ اللهُ من طيفٍ يزورُ وبينَهُ
وبَيني رمالٌ جمّةٌ وسبَاسِب
إذا خاطَ جفني النومُ أو غابَ آيبُ
لهُ اللهُ من طيفٍ يزورُ وبينَهُ
وبَيني رمالٌ جمّةٌ وسبَاسِب