"فِرارُك إلى الله بالدعاء والمُناجاة والاستعانة به والشكوى إليه رغم ما تعلمه من تقصير نفسك وكثرة ذنوبك : يفتحُ الله لك به من التوبة والإنابة والقُرْب منه سُبحانه وحُسْن الظنِّ به ما يكون سبباً في استجابة دُعائك وطُمأنينة نفسك وتفاؤلك وثقتك بتدبير الله وكفايته لِـمَا أهمّك وأغمّك"