صدَرَ حديثاً ...
كتاب يحيى ( كتاب الصابئة المندائيّين الثاني ) دراشا اد يهيا ترجمة وتقديم د . صباح خليل مال الله الدهيسي ..
دار الأديب . عمّان . الأردن ..
( كتاب يحيى ( دراشا إد يهيا ) مِن الكُتب المهمّة التي احتفظ بها الصابئة المندائيّون ، على مدى مئات السنين ، وتعود الكثير مِن نصوصه إلى بدايات الألفيّة الأُولى الميلاديّة ، ويُعتبر مصدراً غنوصيّاً مهمّاً للباحثين في مجال تطوّر الأديان ، فهو يحتوي نصوصاً تتناول الخلق ، وحوادث كونيّة أُخرى ، بالإضاف إلى تعاليم النبي يحيى ، كما يحتوي على مواعظ وحِكم ومعتقدات ( خلاص النفس ) ...
( و ) لمْ يكن بالإمكان الوصول إلى هذه الترجمة إلاّ بقراءة مستفيضة لكتاب المندائيّين المقدّس ( كنزا ربّا ) وبقيّة الكُتب والمخطوطات المندائيّة ، والإطّلاع على ترجمة الكتاب الألمانيّة التي قام بها البروفيسور مارك ليدزبارسكي ، ودراسات السيّدة دراور ، وقاموسها المندائي الذي وضعتْهُ مع البروفيسور ماسوخ ، والإستعانة بالقواميس الآراميّة والسريانيّة ، وكذلك دراسة عقائد الفِرَق الغنوصيّة الأُخرى ، والكتب المتعلّقة بحضارة وادي الرافدين وفارس ومصر ، دراسة دقيقة ، لكي يكون لـ ( كتاب يحيى ) فائدة عِلميّة أكاديميّة وتعليميّة ، وأن يكون جزءاً مِن مناهج تعليم اللغة والعقيدة المندائيّة للأجيال القادمة من المندائيّين ، وللمتخصّصين بالدراسات الساميّة ، وتطوّر الأديان في المنطقة .... ) الدكتور صباح خليل مال الله الدهيسي ..
..
الكتاب يتضمّن مقدّمة رائعة وهامّة للدكتور الدهيسي ...
كتاب يحيى ( كتاب الصابئة المندائيّين الثاني ) دراشا اد يهيا ترجمة وتقديم د . صباح خليل مال الله الدهيسي ..
دار الأديب . عمّان . الأردن ..
( كتاب يحيى ( دراشا إد يهيا ) مِن الكُتب المهمّة التي احتفظ بها الصابئة المندائيّون ، على مدى مئات السنين ، وتعود الكثير مِن نصوصه إلى بدايات الألفيّة الأُولى الميلاديّة ، ويُعتبر مصدراً غنوصيّاً مهمّاً للباحثين في مجال تطوّر الأديان ، فهو يحتوي نصوصاً تتناول الخلق ، وحوادث كونيّة أُخرى ، بالإضاف إلى تعاليم النبي يحيى ، كما يحتوي على مواعظ وحِكم ومعتقدات ( خلاص النفس ) ...
( و ) لمْ يكن بالإمكان الوصول إلى هذه الترجمة إلاّ بقراءة مستفيضة لكتاب المندائيّين المقدّس ( كنزا ربّا ) وبقيّة الكُتب والمخطوطات المندائيّة ، والإطّلاع على ترجمة الكتاب الألمانيّة التي قام بها البروفيسور مارك ليدزبارسكي ، ودراسات السيّدة دراور ، وقاموسها المندائي الذي وضعتْهُ مع البروفيسور ماسوخ ، والإستعانة بالقواميس الآراميّة والسريانيّة ، وكذلك دراسة عقائد الفِرَق الغنوصيّة الأُخرى ، والكتب المتعلّقة بحضارة وادي الرافدين وفارس ومصر ، دراسة دقيقة ، لكي يكون لـ ( كتاب يحيى ) فائدة عِلميّة أكاديميّة وتعليميّة ، وأن يكون جزءاً مِن مناهج تعليم اللغة والعقيدة المندائيّة للأجيال القادمة من المندائيّين ، وللمتخصّصين بالدراسات الساميّة ، وتطوّر الأديان في المنطقة .... ) الدكتور صباح خليل مال الله الدهيسي ..
..
الكتاب يتضمّن مقدّمة رائعة وهامّة للدكتور الدهيسي ...