مَيْحَانة.


Гео и язык канала: не указан, не указан
Категория: не указана


على زمّة صبَا الأيام*

Связанные каналы

Гео и язык канала
не указан, не указан
Категория
не указана
Статистика
Фильтр публикаций


ليه تحطني بعين الإعتبار وعيونك موجودة؟


الحال يا رفيقي لم يعد كما كان يشرحه ابن جدلان -رحمة الله عليه- لما قال "يدك لا مدّت وفا لا تحرّا وش تجيب/ كان جاتك سالمة؟ حبّ يدك وخشها" الدناءة تزداد يومًا بعد يوم وتصل لمراحل أعلى وتأخذ مسارًا آخر وصولًا للي قال "البشر هذا الزمن مثل العقارب/ لو يدينك في مخابيك؟ لْدغَتها!".


أسهل من ان تهزمني أغنية، انا يا حبيبي تهزمني المقدمة الموسيقية لوحدها.


"أنا فِـــدًا لّه مــن غــبون اللّيالي".. ياخي.


"رَحـمة الله على الشعر الغزير الجزيل
ورَحـمة الله على الدهشـة وحِفظ الرواة

تذكُر السـودة الصبّ.. النحيل الهَــزيل
كَم سقى الغيم من عَذب القصيد ورواه

وتذكره نجد! وعْـذوق السمَا.. والنخيـل
استـوَى كتفه بـ كتف النخل.. مـا رقـاه

حسبي الله.. على -موته- ونعـمَ الوكيل
ورَحمـة الله على مساعد.. ونعم الحياة".


سبب الوفاة: مريض بالتفاصيل الصغيرة.


صباح الخير لكتفٍ ياما اركيت أيامك عليه، لصديق الوقفة، والضحكة العَذبة، صديق الأغنية، والقصيدة.. والتفاصيل الصغيرة اللي ما عمر حدّ التفت لها.


ويقل لقياك، وأحس.. ما عَـادك إيّاك
ياللي ملامحك: حزن وأماني،
أظنك أحيان إنسان ثاني!
واحنّ لك بْزود.. مع كل هبّة نود
وأشتاق لك لأنك: ما عَـادك إياك.


وجيتني بالحلم زاير وفي يدينك: سالفة. كنت لاهي في تفاصيلك ووجهك، وما سألتك، عن ظروفك! كم لها تنخى دموعك.. وعالمفارق حالفة؟
هي ظروفك، مدري خوفك.


شو كنا حلوين، لمّا ترضيني بقصيدة واراضيك بأغنية، لما كان أقصى الزعل يومين.. وكل ما حايلنا الجفا، كالعَادة! يهزمنا الحنين، ياخي شو كنا حلوين.


مدّي يـدينٍ .. عَاهدتها يديّا
ياللي سماك ملبدة برق وغيوم

لا تشتكين اللوم! وأنا هنيّا
أنا هنيّا.. لجل ما يلحقك لـوم!

ياللي جبينك من غلاه الثريّا
ما عَـاشرت شمسٍ ولا خاوت نجوم

إن كان ما جتني عليك الحْميَّا
ماعاد لي في باقي العمر: ملزوم

ما فَزّ قلبي للنواعـس كذيّا
إلاّ يبي يصبح عوضها عن النوم

نامي وخلّي كل همٍ عليّا
مالله خَلق هالجفن لسهادْ وهموم

لا تندهي لي! واصلٍ لك بليّا
لو نكسر قلوبٍ ولو نِزعل خشوم

قام يتعَزْوى في حديّا حديّا
يوم انحدَر دمعٍ عن الذل محشوم

راسي خِلق بالطايلات.. يْتفَيَّا
وخدّك تفيّا بالهَدب: جعله القوم

كان الذي في خاطرك ما تهيّا؟
ماني ولد عودٍ كفَخ وابعد الحوم.

للعَذب دائما؛ الشاعر مساعد الرشيدي.


يعني وش فيها لو اقول: إني أخَـاف الوداع!
وفيني عقدة من الطفولة.. شي أخجل لمّا أقوله:
إني أخاف الـوداع، ياخي يا مَثقل حْموله.


Видео недоступно для предпросмотра
Смотреть в Telegram
كل بيت يخلّيك تركض للثاني تتذرّى به، ويطلع العن من اللي قبل.. تتفق على إهدار طاقتك هالقصيدة.


ما فيه شي يجيك بالسَـاهل، إلاّ المواجع تجيك رخاص.


جيت أدوّر عن عناوينك، يا عنَا وينك.


الظن ما عنده سالفة، العلم تلقاه عند قلبك.


الطواري ما تجيبك، أنت راعي محل.


أنا جدًا عادي، وحتى ما عندي ذيك المميزات الرهيبة اللي تخليك تتباهى فيني بين الناس.. طبعًا بإستثناء إني أحب وآحِن بشكل عمره ما كان إعتيادي.


لا سليت من العرب عوّد تذرع
في ذرى ذكراي يا دَفوْ اليديني

وبابكم خلّوه كل صبح مْشرّع
لجل عين الطرقي وباقي حنيني.


إسهر معي ليلة ياخي، مو شرط تحس بلوعتي، خنشرب قهوة، أسولف لك عن سالفة الأيام دونك، أو عن آخر قصيدة سمعتها، عن صدى ضحكتك لمّا يتراوالي، إسهر.

Показано 20 последних публикаций.

4 599

подписчиков
Статистика канала