روى الإمام ابن أبي الدنيا في كتاب "الإخلاص والنية" بسنده إلى معقل بن عبيد الله الجزري قال: "كانت العلماء إذا التقوا تواصوا بهذه الكلمات، وإذا غابوا كتب بعضهم إلى بعض، أنه: من أصلح سريرته؛ أصلح الله علانيته، ومن أصلح ما بينه وبين الله؛ كفاه الله ما بينه وبين الناس، ومن اهتم بأمر آخرته؛ كفاه الله أمر دنياه".
-
والمراد من ذكر هذه المقامات: تذكير النفس والإخوان بها، ومن تتبع وسائل الشريعة في بلوغ هذه المقامات الإيمانية العزيزة؛ وجدها تدور حول ثلاثة وسائل: الاستعانة، والمجاهدة، والتواصي.
مآلات الخطاب المدني | إبراهيم السكران
ص348
#مقتطفات_مسلكية
-
والمراد من ذكر هذه المقامات: تذكير النفس والإخوان بها، ومن تتبع وسائل الشريعة في بلوغ هذه المقامات الإيمانية العزيزة؛ وجدها تدور حول ثلاثة وسائل: الاستعانة، والمجاهدة، والتواصي.
مآلات الخطاب المدني | إبراهيم السكران
ص348
#مقتطفات_مسلكية