Репост из: متابعة مجاهدي الشام
بسم الله الرحمن الرحيم
بيان من أخيكم أبي يحيى الجزائري -غفر الله له -
1-نذكر بوجوب التبين والتثبت قال الله تعالى :"يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين "
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :"إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث " متفق عليه
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :"آية المنافق ثلاث إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا ائتمن خان "متفق عليه
ونؤكد أن ما نقله الأخ مهاجر الخراساني
أو المدعو أبو محمود الفلسطيني أن العلاقة بيني وبين إخواني الكرام قد تغيرت غير صحيح بل نحن على التواد والتعاطف والتناصح دائما
2-نذكر بوجوب اتباع آيات الكتاب الحكيم وأحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وسيرته الذكية
تدبرا واستنباطا لما يجب أن تكون عليه مواقفنا وحكم ما اختلف فيه الناس
قال الله تعالى :"ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيء وهدى ورحمة وبشرى للمسلمين "
وقال تعالى :"وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى الله ذلكم الله ربي عليه توكلت وإليه أنيب "
وقال تعالى :"وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى "
فاحذر أخي من التعصب لفلان أو علان
بل اجعل ولاءك للرحمن وللإسلام والبرهان
وكذا احذر أشد الحذر من التسيب والغرور والشذوذ عن أهل الإيمان فيستفرد بك الشيطان
واستعذ بالله من العجز وكسل النعسان وعليك بالعمل والإجتهاد والإحسان
ولا تيأسوا ولا تقنطوا وأحسن الظن بربك الرحمن
3-نشكر الشيخ الناصح أبا محمد المقدسي الشامي
-حفظه الله - على كلماته السديدة الموفقة في أغلب الأحيان
ونثمن كلمة الأخ المجاهد أبي مصعب عبد الودود
-حفظه الله - الذي جاءتنا من المغرب الإسلامي تحذر من الفتن ولا عجب فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم :"ألا إن الفتنة من هاهنا ثلاثا من حيث يطلع قرن الشيطان (أي ما كان من المشرق بالنسبة للمدينة النبوية ومكة المكرمة) "متفق عليه
لكن نضيف على كلمته أيضا أن من أسباب تأخر النصر على العدو الخارجي وجود المنافقين بكثرة بين صفوف المؤمنين قال تعالى :"ينادونهم ألم نكن معكم "
وقال تعالى :"هم العدو فاحذرهم "
وقال تعالى :"يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغلظ عليهم ومأواهم جهنم وبئس المصير "
فبدل الإغلاظ عليهم رأينا تسييدهم وتأميرهم رغم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :"لا تقولوا للمنافق سيدنا فإنه إن يك سيدكم فقد أسخطتم ربكم "رواه أحمد وأبو داود وهو صحيح
وليعلم هؤلاء المنافقون الذين لم يتوقفوا عن محاولة إيذائي وظلمي
والمكر بالمسلمين أن الله
خير الماكرين
فتربصوا إنا معكم متربصون
فاصبر إن العاقبة للمتقين
اللهم اجعلنا من المتقين
والحمد لله رب العالمين
26 رجب 1439 هجري
https://telegram.me/moshaam
بيان من أخيكم أبي يحيى الجزائري -غفر الله له -
1-نذكر بوجوب التبين والتثبت قال الله تعالى :"يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين "
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :"إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث " متفق عليه
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :"آية المنافق ثلاث إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا ائتمن خان "متفق عليه
ونؤكد أن ما نقله الأخ مهاجر الخراساني
أو المدعو أبو محمود الفلسطيني أن العلاقة بيني وبين إخواني الكرام قد تغيرت غير صحيح بل نحن على التواد والتعاطف والتناصح دائما
2-نذكر بوجوب اتباع آيات الكتاب الحكيم وأحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وسيرته الذكية
تدبرا واستنباطا لما يجب أن تكون عليه مواقفنا وحكم ما اختلف فيه الناس
قال الله تعالى :"ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيء وهدى ورحمة وبشرى للمسلمين "
وقال تعالى :"وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى الله ذلكم الله ربي عليه توكلت وإليه أنيب "
وقال تعالى :"وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى "
فاحذر أخي من التعصب لفلان أو علان
بل اجعل ولاءك للرحمن وللإسلام والبرهان
وكذا احذر أشد الحذر من التسيب والغرور والشذوذ عن أهل الإيمان فيستفرد بك الشيطان
واستعذ بالله من العجز وكسل النعسان وعليك بالعمل والإجتهاد والإحسان
ولا تيأسوا ولا تقنطوا وأحسن الظن بربك الرحمن
3-نشكر الشيخ الناصح أبا محمد المقدسي الشامي
-حفظه الله - على كلماته السديدة الموفقة في أغلب الأحيان
ونثمن كلمة الأخ المجاهد أبي مصعب عبد الودود
-حفظه الله - الذي جاءتنا من المغرب الإسلامي تحذر من الفتن ولا عجب فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم :"ألا إن الفتنة من هاهنا ثلاثا من حيث يطلع قرن الشيطان (أي ما كان من المشرق بالنسبة للمدينة النبوية ومكة المكرمة) "متفق عليه
لكن نضيف على كلمته أيضا أن من أسباب تأخر النصر على العدو الخارجي وجود المنافقين بكثرة بين صفوف المؤمنين قال تعالى :"ينادونهم ألم نكن معكم "
وقال تعالى :"هم العدو فاحذرهم "
وقال تعالى :"يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغلظ عليهم ومأواهم جهنم وبئس المصير "
فبدل الإغلاظ عليهم رأينا تسييدهم وتأميرهم رغم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :"لا تقولوا للمنافق سيدنا فإنه إن يك سيدكم فقد أسخطتم ربكم "رواه أحمد وأبو داود وهو صحيح
وليعلم هؤلاء المنافقون الذين لم يتوقفوا عن محاولة إيذائي وظلمي
والمكر بالمسلمين أن الله
خير الماكرين
فتربصوا إنا معكم متربصون
فاصبر إن العاقبة للمتقين
اللهم اجعلنا من المتقين
والحمد لله رب العالمين
26 رجب 1439 هجري
https://telegram.me/moshaam