الأن تجري مقايضات دولية لتسليم عفرين والسماح للمقاتلين للذهاب الى شرق سوريا
بالنسبة لنا لسنا بصدد دخول صراع تركي كردي منذ عشرات السنين
انا عدوي بشار والبغدادي ويتليه الجولاني
ومارح افكر بتحرير روما ولا بأي شي
عبفكر كيف انصر المستضعفين في ارضنا وان نميط الظلم عن رقاب الناس المستضعفين وذالك ما نتطلع اليه
وجلوسي مع صناع القرار في اربع دول كبيرة كان لي به غاية كبيرة واولها دعوتهم لله وللإسلام وقلت لهم ما عند ربي فأغلبهم بدى ساخراً مما اقول
فقلت لهم كلنا سنموت لا تنفع حينها كلمة ربنا اعدنا اليها نعمل عملاً صالحاً
وكان همي الاكبر المناطق المحاصرة فلم نوقع على اي وثيقة ذل بل وضعنا الرعب في قلوبهم وخرجنا ذالك ما قدرني به الله عز وجل
ونصحتهم بعدم الوقوف بجانب الظالم ودعمه من تحت الطاولة فإننا شعب لا ينسى ابداً والتاريخ سيضعهم في مزابله رغم وجودهم اصلاً في المزابل التاريخية

مخططاتهم مكشوفة ومعروفة طموحهم ان يقتلوننا جميعاً لكن نحمد الله الذي نعبده ولا نعبد سواه ان اعمارنا بيده وليست بأيديهم

#انتظروني اليوم بكلمة صوتية تكملة احداث اخر الزمان وما اراه بأعدائنا اعداء الله من خوف في قلوبهم