١:٤٤ مَ .
أما قبل:
عند رَحِيل ذاك الذي اسميته "شقيق الروح "
كانت تُراودني أَفكار ما سبب رحيلهِ،
ما الّذي أجبرهُ على تَركِ مع أَحلام لم تحقق
وها أَنا بعد ثلاثة عاشر عام من ذَلك الرحيل المُبهم،
أراهُ من نَافدة قلبي المُتصدع..
بعد أن استنزف طاقتي..
استباح أذيتي، وقَتل برائتي..
أراهُ يحقق ما كان بالأمس بيننا،
أما بعد:
لا، يغريكم الكلام..
إنَّما الأفعال سر نويا البشر،
وباب القلب ليس لمن سبق إنَّما لمن صدق.
أما قبل:
عند رَحِيل ذاك الذي اسميته "شقيق الروح "
كانت تُراودني أَفكار ما سبب رحيلهِ،
ما الّذي أجبرهُ على تَركِ مع أَحلام لم تحقق
وها أَنا بعد ثلاثة عاشر عام من ذَلك الرحيل المُبهم،
أراهُ من نَافدة قلبي المُتصدع..
بعد أن استنزف طاقتي..
استباح أذيتي، وقَتل برائتي..
أراهُ يحقق ما كان بالأمس بيننا،
أما بعد:
لا، يغريكم الكلام..
إنَّما الأفعال سر نويا البشر،
وباب القلب ليس لمن سبق إنَّما لمن صدق.