-.. و ما زلتِ تكتبين و توجعين قلبي بالمناسبة، كلما شرعت في النسيان جاءني نص منك على حين غرّة!
- أهكذا تظن، أنني أكتب لأوجع قلبك فحسب؟
- قلوبنا؟
- و لا أي قلب، أكتب لأنني سأموت إن لم أفعل، مهما حاولت، تسرقني الحروف مني، "الحياة فخ، و الكتابة هي التي توقع بنا"
- بكامل وعيك على الأقل..
- لكن ليس بالضرورة بكامل رضاي.
- و هل هناك رضا في مثل هذه الأمور..
- يحدث الكثير بين الورقة و صاحبها
- الكاتب؟
- لا أحبّذ هكذا مسمى.
- لكنك تصفين الشعور بدقة، بعمق مخيف في بعض الأحيان.
- و هذا ما يخيفني حقًا، أخاف أن أفقد هذه المشاعر يا مُحمد، مع أنها أكثر الأشياء إيلاماً لي، أتصدّق!!
- و قلبي..؟
- ما به؟
- من يواسيه..؟
ـ ..........
- لا تصمتي!
- و ماذا أقول؟
- أي شيء!!
- مثل ماذا؟
- كن بخير...
- أهكذا تظن، أنني أكتب لأوجع قلبك فحسب؟
- قلوبنا؟
- و لا أي قلب، أكتب لأنني سأموت إن لم أفعل، مهما حاولت، تسرقني الحروف مني، "الحياة فخ، و الكتابة هي التي توقع بنا"
- بكامل وعيك على الأقل..
- لكن ليس بالضرورة بكامل رضاي.
- و هل هناك رضا في مثل هذه الأمور..
- يحدث الكثير بين الورقة و صاحبها
- الكاتب؟
- لا أحبّذ هكذا مسمى.
- لكنك تصفين الشعور بدقة، بعمق مخيف في بعض الأحيان.
- و هذا ما يخيفني حقًا، أخاف أن أفقد هذه المشاعر يا مُحمد، مع أنها أكثر الأشياء إيلاماً لي، أتصدّق!!
- و قلبي..؟
- ما به؟
- من يواسيه..؟
ـ ..........
- لا تصمتي!
- و ماذا أقول؟
- أي شيء!!
- مثل ماذا؟
- كن بخير...