أَنتَ فَوزي فِي جَميِع خَساراتِي وَ سَعادتِي فِي جَميِع أَحزانِي، وَحدكَ مَنْ أَصلحنِي بِوجودكَ مَعيِ، بِكلامكَ لِي، بِأَهتمامكَ بِي، بِخَوفكَ عَليّ، بِسَحركَ الَذيِ يَسحرنِي
وَ يِجعَلنِي غَير راغبٌ بِغيركَ، حَقًا أَنتَ الوَحيد الَذيِ يَليِقُ بكَ المُبالغة فِي كُل شَيء، ليتَ لِي قَلبًا أَكبرً لأَحُبكَ كَما تَستحقُ لَكنتُ أَعطَيتكَ سَعادةَ العَالم أَجمَع.
وَ يِجعَلنِي غَير راغبٌ بِغيركَ، حَقًا أَنتَ الوَحيد الَذيِ يَليِقُ بكَ المُبالغة فِي كُل شَيء، ليتَ لِي قَلبًا أَكبرً لأَحُبكَ كَما تَستحقُ لَكنتُ أَعطَيتكَ سَعادةَ العَالم أَجمَع.