رُبما العِيدُ القادم يَجلسُ كُلًا مِنَّا بجوارِ أُمنيَته التي ألحَّ بها في الدُّعاء كثيّرًا
وهو يحمد الله بجوفه لأنَّه برغمِ اِستحالتها قد جعلها ربِّي حَقًا!..
وهو يحمد الله بجوفه لأنَّه برغمِ اِستحالتها قد جعلها ربِّي حَقًا!..