حياكم الله وبياكم متابعين الأكارم.
من الحالات الّتي تأتيني نذكر منها:
يقول المريض أصبتُ بعارض أو مس أو سحر، وذهبت إلى شيخ في ذلك الحين ورقاني ،واختفى الألم ، ولكن بعد فترة عاد العارض من جديد.
أخي وأختي الكريمة؛
أقول لكم أن هذه الحالة تكون إحدى أمرين:
أولاً: أن يكون سحر تسليط ويتجدد بوقت محدد ، ويجب علاجه من جذوره كي لايتكرر هذا العارض.
ثانياً: والأكثر خطورة هو تحول المس أو المرض إلى عقدة، وداخل كل عقدة يسكن جان يقوم ببناء الحصون، والدّروع لحمايته لكي يتمكن من المريض.
إذ أن الرّقية لاتؤثر به بالشكل الفعال، وخصوصاً عندما يرقي المريض نفسه بدون راقي ،فيتخلل إلى دماغه بإنّه قد شفي تماماً من هذا المرض، وإذ بهذه العقدة في كل وقت تزيد من ضيق صدر المريض ، حيث يقوم بأمور غير مفهمومة.
كيف يكون الخلاص والعلاج من هذه العقد ؟
يبدأُ المريضُ علاجَهُ بقلبٍ صادق متوكل، ومستعين بقدرةِ الله وشفاءه ، وبجلساتِ رقية مزلزلة للعقد ، ومدمرة للحصون، ومهدّمة للدّروع بحيثُ لاينجو منها أيّ عارض، وينتهي ماأصابَ المريض من هم وغم ، تفريق ومنع إنجاب ، سوء معاشرة، ابتعاد الزوج ، إيقاف الحال، وتعسر الأرزاق، إلى آخره.
فلذلك أخي الحبيب لاتقلْ اكتفي بهذا القدر ، لأنّ هذا المرض خبيث إن بقيَ داخلَ جسدك زادهُ بالفساد والمرض.
فلا تهملْ نفسك، وعالجها بكتابِ الله وسنته.
ياأيُّها الأخوة لاتقنطوا ولاتبتعدوا عن عبادةِ اللهِ ، فواللهِ مالفظَ عبدٌ كلمةَ اللهِ إلا وقدجبرَ اللهُ خاطره.
اسألُ ربنا القهار أنْ يقهر قلبَ كلّ ساحرٍ وظالم ، ويمزق قوتهُ ، ويضعف شوكتُه وعزيمتُه، ويدمر جبروته ، ويجمد الدّماءَ في عروقِه ، ويرسلُ عليه طيراً أبابيل ، ويهلكه ُبذنوبِه ، ويحجم إرادتُه وتصميمه، ويرد كيدهُ في نحرهِ، ويعكس أذاهُ عليه ، ويدمرهُ تدميراً ويرهقِ أنفاسهُ، ويخيبَ آمالهُ ، ويصرفهُ ويبعدهُ عنا ،ولا يجعلُ له رايةً ، ويكون عبرةً وآيةً لمن خلفه.
للاستفسار عن طريق العلاج والتشخيص المجاني التواصل على المعرف التالي :
@ibtisam_thaher
من الحالات الّتي تأتيني نذكر منها:
يقول المريض أصبتُ بعارض أو مس أو سحر، وذهبت إلى شيخ في ذلك الحين ورقاني ،واختفى الألم ، ولكن بعد فترة عاد العارض من جديد.
أخي وأختي الكريمة؛
أقول لكم أن هذه الحالة تكون إحدى أمرين:
أولاً: أن يكون سحر تسليط ويتجدد بوقت محدد ، ويجب علاجه من جذوره كي لايتكرر هذا العارض.
ثانياً: والأكثر خطورة هو تحول المس أو المرض إلى عقدة، وداخل كل عقدة يسكن جان يقوم ببناء الحصون، والدّروع لحمايته لكي يتمكن من المريض.
إذ أن الرّقية لاتؤثر به بالشكل الفعال، وخصوصاً عندما يرقي المريض نفسه بدون راقي ،فيتخلل إلى دماغه بإنّه قد شفي تماماً من هذا المرض، وإذ بهذه العقدة في كل وقت تزيد من ضيق صدر المريض ، حيث يقوم بأمور غير مفهمومة.
كيف يكون الخلاص والعلاج من هذه العقد ؟
يبدأُ المريضُ علاجَهُ بقلبٍ صادق متوكل، ومستعين بقدرةِ الله وشفاءه ، وبجلساتِ رقية مزلزلة للعقد ، ومدمرة للحصون، ومهدّمة للدّروع بحيثُ لاينجو منها أيّ عارض، وينتهي ماأصابَ المريض من هم وغم ، تفريق ومنع إنجاب ، سوء معاشرة، ابتعاد الزوج ، إيقاف الحال، وتعسر الأرزاق، إلى آخره.
فلذلك أخي الحبيب لاتقلْ اكتفي بهذا القدر ، لأنّ هذا المرض خبيث إن بقيَ داخلَ جسدك زادهُ بالفساد والمرض.
فلا تهملْ نفسك، وعالجها بكتابِ الله وسنته.
ياأيُّها الأخوة لاتقنطوا ولاتبتعدوا عن عبادةِ اللهِ ، فواللهِ مالفظَ عبدٌ كلمةَ اللهِ إلا وقدجبرَ اللهُ خاطره.
اسألُ ربنا القهار أنْ يقهر قلبَ كلّ ساحرٍ وظالم ، ويمزق قوتهُ ، ويضعف شوكتُه وعزيمتُه، ويدمر جبروته ، ويجمد الدّماءَ في عروقِه ، ويرسلُ عليه طيراً أبابيل ، ويهلكه ُبذنوبِه ، ويحجم إرادتُه وتصميمه، ويرد كيدهُ في نحرهِ، ويعكس أذاهُ عليه ، ويدمرهُ تدميراً ويرهقِ أنفاسهُ، ويخيبَ آمالهُ ، ويصرفهُ ويبعدهُ عنا ،ولا يجعلُ له رايةً ، ويكون عبرةً وآيةً لمن خلفه.
للاستفسار عن طريق العلاج والتشخيص المجاني التواصل على المعرف التالي :
@ibtisam_thaher