اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ بِاللِّسَانِ الْجَامِعَةِ فِي الحَضْرَةِ الْوَاسِعَةِ عَلَى عَبْدِكَ الْجَامِعِ لِلْكَمَالاَتِ الإِنْسَانِيَّةِ. الْوَاسِعِ فِي المَشَاهِدِ الرُّوْحِيَّةِ. عَدَدَ الْحَرَكَاتِ وَالسَّكَنَاتِ وَالْخَطَرَاتِ وَاللَّحَظَاتِ. وَعَدَدَ المُصَلِّيْنَ عَلَيْهِ. وَعَدَدَ صَلَوَاتِهِمْ. وَعَدَدَ الذَّاكِرِيْنَ لَهُ. وَعَدَدَ أَذْكَارِهِمْ وَعَدَدَ الذَّاكِرِينَ للهِ. وَعَدَدَ أَذْكَارِهِم صَلاَةً يَقِرُّ نُورُهَا فِي أُذُنِي فَلاَ تَعْصِي وَيَقِرُّ نُورُهَا فِي عَيْنِي فَلاَ تَعْصِي وَيَقِرُّ نُورُهَا فِي لِسَانِي فَلاَ تَعْصِي وَيَقِرُّ نُورُهَا فِي قَلْبِي فَلاَ يَعْصِي وَيَقِرُّ نُورُهَا فِي جَسَدِي كُلِّهِ فَلاَ يَعْصِي.
اللَّهُمَّ أَوْصِلْنِي إِلَى حَالَةٍ لاَ يَعْمَلُ فِيهَا قَلْبِي مُخَالَفَةً وَلاَ يَهِمُّ بِهَا وَلاَ تُقَارِفُ فِيهَا جَوَارِحِي مَعْصِيَةً. وَبَلِّغْنِي إِلَى مَقَامٍ لاَ يَفْتُرُ فِيهِ قَلْبِي عَنْ طَاعَةٍ لَكَ مَرْضِيَّةٍ لَدَيْكَ مَقْبُولَةٍ عِنْدَكَ. وَلاَتَنْفَكُّ جَوَارِحِي فِيهِ عَنْ عَمَلٍ صَالِحٍ خَالِصٍ لِوَجْهِكَ مَقْبُولٍ لَدَيكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ
اللَّهُمَّ أَوْصِلْنِي إِلَى حَالَةٍ لاَ يَعْمَلُ فِيهَا قَلْبِي مُخَالَفَةً وَلاَ يَهِمُّ بِهَا وَلاَ تُقَارِفُ فِيهَا جَوَارِحِي مَعْصِيَةً. وَبَلِّغْنِي إِلَى مَقَامٍ لاَ يَفْتُرُ فِيهِ قَلْبِي عَنْ طَاعَةٍ لَكَ مَرْضِيَّةٍ لَدَيْكَ مَقْبُولَةٍ عِنْدَكَ. وَلاَتَنْفَكُّ جَوَارِحِي فِيهِ عَنْ عَمَلٍ صَالِحٍ خَالِصٍ لِوَجْهِكَ مَقْبُولٍ لَدَيكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ