صُبّحتَ بالشوقِ هل تشتاقُني كأنا؟
إذا شعرتَ بأشواقٍ توارِيها..
هل ما تزالُ إذا تشتاقُ تمنعني،
من أن أراها و عن عينيّ تُخفيها؟
لُبّيت.. نادِ.. أنا في الحالِ حاضرةٌ
فداكَ قلبُ و عينَا مَن تُناديها..
ناديْتها غزلاً ناديتها طلبًا،
إن كنتَ تذكرُ أو تَنسى أساميها
فما تزالُ أمامَ البابِ واقفةً..
تُدفّئُ الأمسَ و الذكرى بأيديها
متى تَعودُ إليها؟ مَن سواكَ لها..
يُنهي شتاءَ النّوى مِنها و يُنسيها؟"
إذا شعرتَ بأشواقٍ توارِيها..
هل ما تزالُ إذا تشتاقُ تمنعني،
من أن أراها و عن عينيّ تُخفيها؟
لُبّيت.. نادِ.. أنا في الحالِ حاضرةٌ
فداكَ قلبُ و عينَا مَن تُناديها..
ناديْتها غزلاً ناديتها طلبًا،
إن كنتَ تذكرُ أو تَنسى أساميها
فما تزالُ أمامَ البابِ واقفةً..
تُدفّئُ الأمسَ و الذكرى بأيديها
متى تَعودُ إليها؟ مَن سواكَ لها..
يُنهي شتاءَ النّوى مِنها و يُنسيها؟"