أسترَق القصائد من بين شفتِيك
وأنا لستُ عالماً ما الذِي تملكهُ لي بين يديك
ياسارقاً
ياقاصداً
بيتِي كيف أتيت؟
وأنا لزيارة الجمِيع رافضاً
فما الذِي رأيتهُ مُختلفاً في عينيِك
ألستُ تدري بأن السَرقة في شرع الله مُحرمة
فحللّتُها لطالما السرقة ستأخذني إليك.