الذي يدّعي أن الله لا يريد إلا ( الحب )
ولا يطالبنا بالأحكام الشرعية وغيرها من مستحدثات قرننا هذا وعالمنا هذا
فيا له من زمان ومكان غريب يصاب به دين الله بالعقول !!؟
فوا عجبًا أن يعطى الطبيب حق القرار ويعطى المهندس حق القرار
ولا يعطى للفقيه والعالم حق القرار !
ووا عجباه من إطاعة الطبيب في تشخيصاته المرضية أو في أختياره للعلاج
كما يعطى المهندس كامل الصلاحية في بناء الأسس واختيار مساحة البناء وغيرها من الأمور ،
إلا أن الفقيه لا يصدق في تشخيصاته ولا في فتواه ولا يطاع إلا النادر الأندر !
ولا يطالبنا بالأحكام الشرعية وغيرها من مستحدثات قرننا هذا وعالمنا هذا
فيا له من زمان ومكان غريب يصاب به دين الله بالعقول !!؟
فوا عجبًا أن يعطى الطبيب حق القرار ويعطى المهندس حق القرار
ولا يعطى للفقيه والعالم حق القرار !
ووا عجباه من إطاعة الطبيب في تشخيصاته المرضية أو في أختياره للعلاج
كما يعطى المهندس كامل الصلاحية في بناء الأسس واختيار مساحة البناء وغيرها من الأمور ،
إلا أن الفقيه لا يصدق في تشخيصاته ولا في فتواه ولا يطاع إلا النادر الأندر !