𐇲 |
وليعلم العبد أنه لا زكاة لقلبه وروحه -مهما اجتهد- إلا بتفضّل الكريم سبحانه، فهو القائل: ﴿وَلَوۡلَا فَضۡلُ ٱللَّهِ عَلَیۡكُمۡ وَرَحۡمَتُهُۥ مَا زَكَىٰ مِنكُم مِّنۡ أَحَدٍ أَبَدࣰا وَلَـٰكِنَّ ٱللَّهَ یُزَكِّی مَن یَشَاۤءُۗ﴾، فلا مُفلح إلا من زكّاه ربه، فالله هو المزكي، ومن زكّاه فهو المتزكي، فليلجأ العبد إليه، وليصدق في الطلب، وليبشر بفضله، فسيفتح له من رحمته.
وقد كان من دعاء النبي ﷺ: «اللهمَّ آتِ نفسي تقواها، وزكِّهَا أنت خيرُ من زَكَّاهَا، أنت وَلِيُّهَا ومولاها»
وليعلم العبد أنه لا زكاة لقلبه وروحه -مهما اجتهد- إلا بتفضّل الكريم سبحانه، فهو القائل: ﴿وَلَوۡلَا فَضۡلُ ٱللَّهِ عَلَیۡكُمۡ وَرَحۡمَتُهُۥ مَا زَكَىٰ مِنكُم مِّنۡ أَحَدٍ أَبَدࣰا وَلَـٰكِنَّ ٱللَّهَ یُزَكِّی مَن یَشَاۤءُۗ﴾، فلا مُفلح إلا من زكّاه ربه، فالله هو المزكي، ومن زكّاه فهو المتزكي، فليلجأ العبد إليه، وليصدق في الطلب، وليبشر بفضله، فسيفتح له من رحمته.
وقد كان من دعاء النبي ﷺ: «اللهمَّ آتِ نفسي تقواها، وزكِّهَا أنت خيرُ من زَكَّاهَا، أنت وَلِيُّهَا ومولاها»