يربطنا أنا و حبيب عمري خيط.. أسميناه الحبّ ، خيط طويل بما يكفي لصنع كنزة ، كنزة واحدة.
جلسنا سنيناً على الأرض معاً، نحاول أن ننسجها سوّياً
وحين انتهينا ، تركنا نهايتها غير معقودة ، و كنا حين نتخاصم نجذب هذا الطرف الرّخو إلى مصالحنا الخاصّة ، متجاهلين حقيقة وهنَ الخيط وانحلاله في كل مرة أكثر من المرة التي سبقتها ، ظانّين أننا سنجلس معاً مرة أخرى كي نصلحها ؛ حتى صار الخيط كرة .. في محلٍ مغلق .. في بلدة أخرى .. لا نملك لها خريطة أو اسم ، يأكلنا خلال بحثنا عنها البرد و الندم.❤️❤️❤️❤️❤️❤️
جلسنا سنيناً على الأرض معاً، نحاول أن ننسجها سوّياً
وحين انتهينا ، تركنا نهايتها غير معقودة ، و كنا حين نتخاصم نجذب هذا الطرف الرّخو إلى مصالحنا الخاصّة ، متجاهلين حقيقة وهنَ الخيط وانحلاله في كل مرة أكثر من المرة التي سبقتها ، ظانّين أننا سنجلس معاً مرة أخرى كي نصلحها ؛ حتى صار الخيط كرة .. في محلٍ مغلق .. في بلدة أخرى .. لا نملك لها خريطة أو اسم ، يأكلنا خلال بحثنا عنها البرد و الندم.❤️❤️❤️❤️❤️❤️