بسم الله:
كلما ابتعدنا عن الشخصيات ذات الطابع التعصبي المقيت، سواء للمدرسة الفكرية أو المذهبية أو الفصيل أو التنظيم، شعرنا بالراحة والاطمئنان القلبي.
فمعاشرة أمثال هؤلاء المرضى لا تزيد القلب إلا وهن على وهن، وليس أيُ وهن!؟...
وهن مخلوط بكافة أنواع الأمراض القلبية التي تخالف أمر الله تعالى، من شحناء وبغضاء وحقد وحسد وماشابه.
ومعاشرة أمثال هؤلاء المرضى لا تزيد المرء إلا بعد عن جوهر القضية وواجب الوقت والمرحلة، والإنشغال بالسفاسف والجزءيات، التي ما أنزل الله بها من سلطان.
وصدق من قال: ضقت ذرعًا بالضحك زمن الجنائز، وبالمهاترات زمن الجد، كما ضقت ذرعًا بالتناحر على الأسماء، والمعنى لم يكتمل، وعلى من يرفع الراية والعدو فينا يجندل.
فما يحصل على تويتر وغير تويتر داخل العالم الإفتراضي، خير شاهد على ماذكرت آنفًا.
🖋قناة:دروس ومقالات، فكر وإرشاد
رابط القناة:👇
https://t.me/Pittmantoandtoto
كلما ابتعدنا عن الشخصيات ذات الطابع التعصبي المقيت، سواء للمدرسة الفكرية أو المذهبية أو الفصيل أو التنظيم، شعرنا بالراحة والاطمئنان القلبي.
فمعاشرة أمثال هؤلاء المرضى لا تزيد القلب إلا وهن على وهن، وليس أيُ وهن!؟...
وهن مخلوط بكافة أنواع الأمراض القلبية التي تخالف أمر الله تعالى، من شحناء وبغضاء وحقد وحسد وماشابه.
ومعاشرة أمثال هؤلاء المرضى لا تزيد المرء إلا بعد عن جوهر القضية وواجب الوقت والمرحلة، والإنشغال بالسفاسف والجزءيات، التي ما أنزل الله بها من سلطان.
وصدق من قال: ضقت ذرعًا بالضحك زمن الجنائز، وبالمهاترات زمن الجد، كما ضقت ذرعًا بالتناحر على الأسماء، والمعنى لم يكتمل، وعلى من يرفع الراية والعدو فينا يجندل.
فما يحصل على تويتر وغير تويتر داخل العالم الإفتراضي، خير شاهد على ماذكرت آنفًا.
🖋قناة:دروس ومقالات، فكر وإرشاد
رابط القناة:👇
https://t.me/Pittmantoandtoto