لا تُو هِموهاَ بالوُعودِ وترحلَوا
فلُربمّا كتبَ الرحِيلُ شتاتَها
ولرُبما تَبكي القلوبُ وتشّكِي
إن فاَتها بِرحيلكُم ماَ فاتَها
بالله رفقًا بالقُلوبِ فإنها
تبنيِ على تِلكَ الوُعود حَياتها .
فلُربمّا كتبَ الرحِيلُ شتاتَها
ولرُبما تَبكي القلوبُ وتشّكِي
إن فاَتها بِرحيلكُم ماَ فاتَها
بالله رفقًا بالقُلوبِ فإنها
تبنيِ على تِلكَ الوُعود حَياتها .