و وعدتني بأن صدركَ منزلي
إذا الليالي السود، أغلقنَ الفّلك
ها هُن سودٌ مُقفراتٌ جئنَ لي
أين الوعودَ وأينَ عنّي منزِلك؟
و وعدتني يا غُضن ألا تنثني
هبّ النسيمُ و مال غصنُك مثله
أين النسيمُ و أين ما عاهدتني؟
إذا الليالي السود، أغلقنَ الفّلك
ها هُن سودٌ مُقفراتٌ جئنَ لي
أين الوعودَ وأينَ عنّي منزِلك؟
و وعدتني يا غُضن ألا تنثني
هبّ النسيمُ و مال غصنُك مثله
أين النسيمُ و أين ما عاهدتني؟