"لطالمَا كانَ مفهومي للحُبِّ متغيرًا باختلاف مراحلِ عمري، وبقدرِ ما كنتُ أرغبُ بهِ صارخًا، مغامرًا، مقاتلاً، مندفعًا للجنون، بقدرِ ما أحبُّهُ الآن هادئًا، مسالمًا، يمرُّ مثل نسمةٍ دافئة في معارك حياتي اليومية نحنُ متعبونَ من مقاومةِ هذا العالم بما يكفي، ولا نريدُ سوَى شجرةً آمنة، وقلوبٌ تحبُّ سعادتنا."