🛑✖️لا صحه ل الرسالة فيها :
الفيروس مذكور في القران الكريم اكثر من اربعة عشر قرن . سبب انتشاره وطريقة الوقاية منه... إن هذا الفيروس التاجي المسمى #كورونا، مذكور في القرآن الكريم منذ أربعة عشر قرنا. كلّ ذلك مذكور في نفس السورة، وهي سورة المدثر. وأما تسميته الشرعية الصحيحة فهي: الناقورُ (Na-co-ro Virus). وهو مذكور في الآية8 من سورة المدثر: (فإذا نُقِر في الناقور، فذلك يوم عسير، على الكافرين غير يسير). بل لا تجوز تسميته (Corona)، لأنها مشتقة من القرآن (Coran)، والعياذ بالله، ولعل هذا من كيد الكفار للمسلمين، والله المستعان.
➖➖➖➖➖➖➖➖➖
⬅️أولا: لم يذكر فيروس الكورونا أو مرض الكورونا في القرآن أو الأحاديث النبوية.
ثانياً: ما الذي يهمنا في معرفة تسميته وسبب اختيار الرقم ١٩ فيه
ثالثاً: في الرسالة تأويل لكلام الله تعالى لغير ما نزل به لا علاقة لسورة المدثر بالكورونا لا من قريب أو بعيد
وهذا الكلام عن الفيروس وربطه بالآيات هو من الكذب على الدين.
⬅️ نظراً لكثرة مواقع التواصل الاجتماعي اتجه الناس للكذب على الدين ونقل كلام دون توثيق من مصادره غاية في تحصيل المشاهدات والمشاركات والإعجابات .. حيث تطاولوا على الدين بالكذب على الله تعالى ورسوله (ﷺ) :
قال تعالى: "فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَٰذَا مِنْ عِندِ اللَّهِ لِيَشْتَرُوا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا ۖ فَوَيْلٌ لَّهُم مِّمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَّهُم مِّمَّا يَكْسِبُونَ".
⬅️ الصحيح الذي ورد عن سورة المدثر:
أسباب النزول: بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ قَوْلُهُ تَعَالَى : ( يَاأَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ )
عَنْ جَابِرٍ قَالَ : حَدَّثَنَا رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَقَالَ : " جَاوَرْتُ بِحِرَاءٍ شَهْرًا فَلَمَّا قَضَيْتُ جِوَارِي نَزَلْتُ فَاسْتَبْطَنْتُ بَطْنَ الْوَادِي ، فَنُودِيتُ فَنَظَرْتُ أَمَامِي وَخَلْفِي وَعَنْ يَمِينِي وَعَنْ شِمَالِي فَلَمْ أَرَ أَحَدًا ، ثُمَّ نُودِيتُ ، فَرَفَعْتُ رَأْسِي فَإِذَا هُوَ عَلَى الْعَرْشِ فِي الْهَوَاءِ - يَعْنِي جِبْرِيلَ عَلَيْهِ السَّلَامُ - فَقُلْتُ : دَثِّرُونِي دَثِّرُونِي " ، فَصَبُّوا عَلَيَّ مَاءً ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ : ( يَاأَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ قُمْ فَأَنْذِرْ وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ ) .
رَوَاهُ مُسْلِمٌ
⬅️ أما الموضوع الذي تدور حوله سورة المدثر يمكن أن يقال: هو الإنذار، من جهة أمْر النبي ﷺ به، ومن جهة ما فيها من الآيات التي تنذر الكافرين والمكذبين بالنار والعذاب، هذا موضوع السورة الأساسي،
وليس لذلك علاقة بالكورونا أو غيره!!.
حيث من مقاصدها: الأمر بالاجتهاد في دعوة المكذبين، وإنذارهم بالآخرة والقرآن.
➖➖➖➖➖➖➖➖➖
أما في تأويل معنى (الناقور) وربطه بالفيروس :
فهذا من الجهل والخلط:
⬅️ ورد في المختصر في تفسير القرآن الكريم
﴿فَإِذا نُقِرَ فِي النّاقورِ﴾ [المدثر: ٨]
فإذا نُفِخَ في القرن النفخة الثانية.
﴿فَذلِكَ يَومَئِذٍ يَومٌ عَسيرٌ﴾ [المدثر: ٩]
فذلك اليوم يوم شديد.
﴿عَلَى الكافِرينَ غَيرُ يَسيرٍ﴾ [المدثر: ١٠]
على الكافرين بالله وبرسله غير سهل.
والباقي من الكلام في الرسالة كله كذب لا أساس ولا أصل له من الصحة .
——————————
قال رسول الله (ﷺ): " إن كذباً علي ليس ككذباً على أحد، مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ ".
الفيروس مذكور في القران الكريم اكثر من اربعة عشر قرن . سبب انتشاره وطريقة الوقاية منه... إن هذا الفيروس التاجي المسمى #كورونا، مذكور في القرآن الكريم منذ أربعة عشر قرنا. كلّ ذلك مذكور في نفس السورة، وهي سورة المدثر. وأما تسميته الشرعية الصحيحة فهي: الناقورُ (Na-co-ro Virus). وهو مذكور في الآية8 من سورة المدثر: (فإذا نُقِر في الناقور، فذلك يوم عسير، على الكافرين غير يسير). بل لا تجوز تسميته (Corona)، لأنها مشتقة من القرآن (Coran)، والعياذ بالله، ولعل هذا من كيد الكفار للمسلمين، والله المستعان.
➖➖➖➖➖➖➖➖➖
⬅️أولا: لم يذكر فيروس الكورونا أو مرض الكورونا في القرآن أو الأحاديث النبوية.
ثانياً: ما الذي يهمنا في معرفة تسميته وسبب اختيار الرقم ١٩ فيه
ثالثاً: في الرسالة تأويل لكلام الله تعالى لغير ما نزل به لا علاقة لسورة المدثر بالكورونا لا من قريب أو بعيد
وهذا الكلام عن الفيروس وربطه بالآيات هو من الكذب على الدين.
⬅️ نظراً لكثرة مواقع التواصل الاجتماعي اتجه الناس للكذب على الدين ونقل كلام دون توثيق من مصادره غاية في تحصيل المشاهدات والمشاركات والإعجابات .. حيث تطاولوا على الدين بالكذب على الله تعالى ورسوله (ﷺ) :
قال تعالى: "فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَٰذَا مِنْ عِندِ اللَّهِ لِيَشْتَرُوا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا ۖ فَوَيْلٌ لَّهُم مِّمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَّهُم مِّمَّا يَكْسِبُونَ".
⬅️ الصحيح الذي ورد عن سورة المدثر:
أسباب النزول: بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ قَوْلُهُ تَعَالَى : ( يَاأَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ )
عَنْ جَابِرٍ قَالَ : حَدَّثَنَا رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَقَالَ : " جَاوَرْتُ بِحِرَاءٍ شَهْرًا فَلَمَّا قَضَيْتُ جِوَارِي نَزَلْتُ فَاسْتَبْطَنْتُ بَطْنَ الْوَادِي ، فَنُودِيتُ فَنَظَرْتُ أَمَامِي وَخَلْفِي وَعَنْ يَمِينِي وَعَنْ شِمَالِي فَلَمْ أَرَ أَحَدًا ، ثُمَّ نُودِيتُ ، فَرَفَعْتُ رَأْسِي فَإِذَا هُوَ عَلَى الْعَرْشِ فِي الْهَوَاءِ - يَعْنِي جِبْرِيلَ عَلَيْهِ السَّلَامُ - فَقُلْتُ : دَثِّرُونِي دَثِّرُونِي " ، فَصَبُّوا عَلَيَّ مَاءً ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ : ( يَاأَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ قُمْ فَأَنْذِرْ وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ ) .
رَوَاهُ مُسْلِمٌ
⬅️ أما الموضوع الذي تدور حوله سورة المدثر يمكن أن يقال: هو الإنذار، من جهة أمْر النبي ﷺ به، ومن جهة ما فيها من الآيات التي تنذر الكافرين والمكذبين بالنار والعذاب، هذا موضوع السورة الأساسي،
وليس لذلك علاقة بالكورونا أو غيره!!.
حيث من مقاصدها: الأمر بالاجتهاد في دعوة المكذبين، وإنذارهم بالآخرة والقرآن.
➖➖➖➖➖➖➖➖➖
أما في تأويل معنى (الناقور) وربطه بالفيروس :
فهذا من الجهل والخلط:
⬅️ ورد في المختصر في تفسير القرآن الكريم
﴿فَإِذا نُقِرَ فِي النّاقورِ﴾ [المدثر: ٨]
فإذا نُفِخَ في القرن النفخة الثانية.
﴿فَذلِكَ يَومَئِذٍ يَومٌ عَسيرٌ﴾ [المدثر: ٩]
فذلك اليوم يوم شديد.
﴿عَلَى الكافِرينَ غَيرُ يَسيرٍ﴾ [المدثر: ١٠]
على الكافرين بالله وبرسله غير سهل.
والباقي من الكلام في الرسالة كله كذب لا أساس ولا أصل له من الصحة .
——————————
قال رسول الله (ﷺ): " إن كذباً علي ليس ككذباً على أحد، مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ ".