ويعودُني شوقٌ إذا جنَّ الدُّجَى
ليزيدَني نفحُ الحنينِ تكتُّما
فأفرُّ من بعضي لبعضِك ربما
أجدُ الشفاءَ بلمحِ طيفِك، ربما !
ليزيدَني نفحُ الحنينِ تكتُّما
فأفرُّ من بعضي لبعضِك ربما
أجدُ الشفاءَ بلمحِ طيفِك، ربما !