أراكَ هجرتني هجرًا طويلًا
وما عودتني من قبل ذاكَ
عهدتُّك أن لا تُطيق الصبر عني
وتعصي في ودّادي من نهاك
فكيف تغيرت تلكَ السَّجايا
ومن ذا الذي عني لهاك؟
وما عودتني من قبل ذاكَ
عهدتُّك أن لا تُطيق الصبر عني
وتعصي في ودّادي من نهاك
فكيف تغيرت تلكَ السَّجايا
ومن ذا الذي عني لهاك؟